بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: شوقي شاعر العصر الحديث (ط المصرية)
سلسلة المئويات
المؤلف: د. شوقي ضيف
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة
القراءة للجميع، مكتبة الأسرة، القاهرة
الطبعة: 2010م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 293
الحجم بالميجا: 8.15
يصور لنا المؤلف شاعر العربية الأكبر من جميع نواحيه، إنه يحدثنا عن حياته، وعن مكونات صناعته الشعرية، وعن مواقف الشاعر بين التيار القديم والتيار الجديد، ثم يحدثنا عن موقف النقاد من شوقي وموقف شوقي من النقاد، كما يحدثنا عن شوقي الشاعر المسرحي في المأساة المصرية والعربية وفي الملهاة، إن هذا الكتاب الرصين ليس دفاعًا عن شوقي وإنما هو بحث منظم في شعره الغنائي والتمثيلي، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة..
كتاب بصيغة pdf
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
----------------
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: شوقي شاعر العصر الحديث (ط المصرية)
سلسلة المئويات
المؤلف: د. شوقي ضيف
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة
القراءة للجميع، مكتبة الأسرة، القاهرة
الطبعة: 2010م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 293
الحجم بالميجا: 8.15
يصور لنا المؤلف شاعر العربية الأكبر من جميع نواحيه، إنه يحدثنا عن حياته، وعن مكونات صناعته الشعرية، وعن مواقف الشاعر بين التيار القديم والتيار الجديد، ثم يحدثنا عن موقف النقاد من شوقي وموقف شوقي من النقاد، كما يحدثنا عن شوقي الشاعر المسرحي في المأساة المصرية والعربية وفي الملهاة، إن هذا الكتاب الرصين ليس دفاعًا عن شوقي وإنما هو بحث منظم في شعره الغنائي والتمثيلي، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة..
كتاب بصيغة pdf
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
----------------
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق