كتاب الحيوان (ط الحميدية) - الجاحظ ، pdf

بِسْــــــــــــــــمِ اﷲِالرَّحْمَنِ الرَّحِيم

 بسم الله الرحمن الرحيم

كتاب: كتاب الحيوان (ط الحميدية)
المؤلف: الجاحظ، أبو عثمان عمرو بن بحر (ت 255 هـ)
الناشر: المطبعة الحميدية المصرية الكائنة بشارع الحلوجي بجوار الرياض الأزهرية
ومطبعة التقدم، مصر
طبع على نفقة الحاج محمد الساسي المغربي تاجر بالفحامين بمصر
الطبعة: 1323-1324هـ ، 1905-1906م
عدد المجلدات: 7 أجزاء فى مجلدين
عدد الصفحات: 1118
الحجم بالميجا: 64.5
كتاب الحيوان أول كتاب جامع وضع في العربية في علم الحيوان..تحدث فيه الجاحظ عن العرب، وأحوالهم وعاداتهم ومزاعمهم وعلومهم، وبعض مسائل الفقه والدين وصفوةٍ مختارةٍ من الشعر العربي والأمثال والبيان، ونقد الكلام. جميع من كتبوا قبل الجاحظ في هذا المجال أمثال الأصمعي وأبي عبيدة وابن الكلبي وابن الأعرابي والسجستاني كانوا يتناولون حيوانًا واحدًا، وكان اهتمامهم لغوياً وليس علمياً، ولكن الجاحظ اهتم إلى جانب اللغة والشعر بالبحث في طبائع الحيوان وغرائزه وأحواله وعاداته، ويعد كتاب الحيوان للجاحظ من أضخم كتبه إطلاقاً ودائرة معارف واسعة الأفق، ويعد الكتاب صورة بارزة لثقافة العصر العباسي المتشعبة الأطراف، حيث احتوى المعارف الطبيعية والمسائل الفقهية، وتحدث في سياسة الأقوام، كما تكلم عن سائر الطوائف الدينية والمسائل الجغرافية وخصائص البلدان، وتأثير البيئة في الحيوان والإنسان والشجر، وتناول الطب وأمراض الحيوان والإنسان، إضافة إلى عدد من المفردات الطبية النباتية والحيوانية والمعدنية، وأبيات مختارة من الشعر العربي النادر، والأمثال السائرة والنوادر الطريفة، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة.
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
المجلدات 1-4 || المجلدات 5-7
رابط إضافى
المجلدات 1-4 || المجلدات 5-7
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
تصفح المجلدات 1-4 || تصفح المجلدات 5-7

● انضموا إلينا عبر facebook ● أو عبر telegram ● أو عبر instagram ● أو عبر twitter

تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل