بسم الله الرحمن الرحيم
أعداد: مجلة الآداب الأجنبية، أعداد السنة السابعة عشر 1990م
الأعداد: من (63) إلى (69) لأعداد المجلة
التخصص: مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب بدمشق
جهة الإصدار: اتحاد الكتاب العرب، دمشق
بلد النشر: سوريا
تاريخ النشر: 1990-1991م
أعداد المجلة بصيغة pdf
مجلة الآداب الأجنبية، انطلقت المجلة عام 1975 بنخبة من رواد الفكر والإبداع، وقد ساهمت في ظهور أجيال جديدة في كافة الاجناس الأدبية بالإضافة إلى تبني أجيال من النقاد الذين يتمتعون بالبراعة والرصانة،، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة..
📙 لتحميل أعداد المجلة
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العددان 63-64 - سنة 1990م
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العدد 65 - سنة 1990م
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العدد 66 - سنة 1991م
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العددان 67-68 - سنة 1991م
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العدد 69 - سنة 1991م
أعداد: مجلة الآداب الأجنبية، أعداد السنة السابعة عشر 1990م
الأعداد: من (63) إلى (69) لأعداد المجلة
التخصص: مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب بدمشق
جهة الإصدار: اتحاد الكتاب العرب، دمشق
بلد النشر: سوريا
تاريخ النشر: 1990-1991م
أعداد المجلة بصيغة pdf
مجلة الآداب الأجنبية، انطلقت المجلة عام 1975 بنخبة من رواد الفكر والإبداع، وقد ساهمت في ظهور أجيال جديدة في كافة الاجناس الأدبية بالإضافة إلى تبني أجيال من النقاد الذين يتمتعون بالبراعة والرصانة،، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة..
📙 لتحميل أعداد المجلة
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العددان 63-64 - سنة 1990م
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العدد 65 - سنة 1990م
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العدد 66 - سنة 1991م
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العددان 67-68 - سنة 1991م
مجلة الآداب الأجنبية - السنة 17 - العدد 69 - سنة 1991م
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment