بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: صدام حسين رحلة النهاية أم الخلود
المؤلف: محمود عبده
الناشر: دار الكتاب العربى، دمشق - القاهرة
تاريخ النشر: 2012م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 351
الحجم بالميجا: 32.9
نبذة الناشر: كم من اسئلة تطرا على عقلك وتعجز عن أجابتها، حين تسترجع رواية إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، بداية من السرعة الفائقة على غير عادة أحكام الإعدام، واختيار التوقيت الشاذ لتنفيذ الحكم قبل صلاة العيد، واستثناء رفاق الرئيس الراحل من تنفيذ الحكم وإرجائه لما بعد عيد الأضحى، وكذب تصريحات المسئولين العراقيين الذين أكدوا أن التنفيذ لن يكون قبل شهر على الأقل، إلى جانب المخالفات الشرعية والإجرائية التي وقعت خلال الاحتفال الهزلي بتنفيذ الإعدام، وأكدها رجال الدين ولاقانون، على طريقة تلك الج جرائم التي كانت تنسب لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين ( قبل مقتل زعيمه أبو مصعب الزرقاوي) عند ذبح أحد المخطوفين. ومثال ذلك أصوات التهليل والتكبير والتشويش، التى سبقت لف حبل المشنقة حول رقبة صدام. في هذا الكتاب نظرح هذه الأسئلة مع رحلة الحدث الذي كان له دويه صبيحة عيد المسلمين الأكبر.
لقد فوجئ العالم فجر السبت الموافق الثلاثين من ديسمبر (2006) صبيحة عيد الأضحى المبارك , وقبل صلاة العيد بنحو الساعة بأنباء إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين "69 عاماً" شنقا حتى الموت , رغم أن القوانين العراقية تحظر الإعدام في العطلات !!!
إن الحكومة العراقية انتهكت قدسية ورمزية مناسبة العيد وأقدمت على ما يبدو أنه انتقام من صدام , ولكنه في الحقيقة -حسبما يرى بعض المراقبين-انتقمت من مستقبل ووحدة العراق وصبت المزيد من الزيت على نار الفتنة الطائفية المستعرة بين سنة وشيعة العراق.
لم يكن صدام حسين ظاهرة عادية في الزمن العربي الراهن, ولن يكون إعدامه حدثا عابرا في مسيرة العراق وربما الأمة كلها , فهو حدث له ما بعده وقد بدأت أسطورة صدام ... ومن يدري ؟؟؟، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: صدام حسين رحلة النهاية أم الخلود
المؤلف: محمود عبده
الناشر: دار الكتاب العربى، دمشق - القاهرة
تاريخ النشر: 2012م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 351
الحجم بالميجا: 32.9
نبذة الناشر: كم من اسئلة تطرا على عقلك وتعجز عن أجابتها، حين تسترجع رواية إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، بداية من السرعة الفائقة على غير عادة أحكام الإعدام، واختيار التوقيت الشاذ لتنفيذ الحكم قبل صلاة العيد، واستثناء رفاق الرئيس الراحل من تنفيذ الحكم وإرجائه لما بعد عيد الأضحى، وكذب تصريحات المسئولين العراقيين الذين أكدوا أن التنفيذ لن يكون قبل شهر على الأقل، إلى جانب المخالفات الشرعية والإجرائية التي وقعت خلال الاحتفال الهزلي بتنفيذ الإعدام، وأكدها رجال الدين ولاقانون، على طريقة تلك الج جرائم التي كانت تنسب لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين ( قبل مقتل زعيمه أبو مصعب الزرقاوي) عند ذبح أحد المخطوفين. ومثال ذلك أصوات التهليل والتكبير والتشويش، التى سبقت لف حبل المشنقة حول رقبة صدام. في هذا الكتاب نظرح هذه الأسئلة مع رحلة الحدث الذي كان له دويه صبيحة عيد المسلمين الأكبر.
لقد فوجئ العالم فجر السبت الموافق الثلاثين من ديسمبر (2006) صبيحة عيد الأضحى المبارك , وقبل صلاة العيد بنحو الساعة بأنباء إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين "69 عاماً" شنقا حتى الموت , رغم أن القوانين العراقية تحظر الإعدام في العطلات !!!
إن الحكومة العراقية انتهكت قدسية ورمزية مناسبة العيد وأقدمت على ما يبدو أنه انتقام من صدام , ولكنه في الحقيقة -حسبما يرى بعض المراقبين-انتقمت من مستقبل ووحدة العراق وصبت المزيد من الزيت على نار الفتنة الطائفية المستعرة بين سنة وشيعة العراق.
لم يكن صدام حسين ظاهرة عادية في الزمن العربي الراهن, ولن يكون إعدامه حدثا عابرا في مسيرة العراق وربما الأمة كلها , فهو حدث له ما بعده وقد بدأت أسطورة صدام ... ومن يدري ؟؟؟، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق