بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: لا تتركونى هنا وحدى
رواية
المؤلف: إحسان عبد القدوس (ت 1410هـ)
الناشر: دار أخبار اليوم، القاهرة
الناشر: دار مصر للطباعة، القاهرة
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة
تاريخ النشر: 1999م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 200
الحجم بالميجا: 6.39
لدي إحسان قدرة عجيبة في التوغل في نفس المرأة؛ حيث يستطيع أن يقدم جميع أشكال النساء في رواية واحدة، وربما تكمن جمال هذه الرواية في رسم شكل المجتمع اليهودي قبل عام 1952.. وقد تعمد إحسان وضع عائلات كبيرة ومعروفة في المجتمع في ذلك الوقت أمثال شكوريل وعدس وبنزيون ليجعل الرواية في شكل اكثر واقعية، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: لا تتركونى هنا وحدى
رواية
المؤلف: إحسان عبد القدوس (ت 1410هـ)
الناشر: دار أخبار اليوم، القاهرة
الناشر: دار مصر للطباعة، القاهرة
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة
تاريخ النشر: 1999م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 200
الحجم بالميجا: 6.39
لدي إحسان قدرة عجيبة في التوغل في نفس المرأة؛ حيث يستطيع أن يقدم جميع أشكال النساء في رواية واحدة، وربما تكمن جمال هذه الرواية في رسم شكل المجتمع اليهودي قبل عام 1952.. وقد تعمد إحسان وضع عائلات كبيرة ومعروفة في المجتمع في ذلك الوقت أمثال شكوريل وعدس وبنزيون ليجعل الرواية في شكل اكثر واقعية، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق