بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: الأفق الأندلسىّ
المؤلف: د. يوسف زيدان
الناشر: جريدة المصرى اليوم
تاريخ النشر: 2011م
الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 42
الحجم بالميجا: 1.92
كتاب" يوسف زيدان " عبارة عن تجميع لمقالاته اللي نزلت تحت نفس العنوان في جريدة "المصري اليوم"الكتابين بينهم تضارب في بعض الآراء مثلا شخصية عبد الراحمن الداخل كلام د. راغب عنه إنه بطل و حمى الأندلس من التفرق و كثرة الثورات ... لكن د. يوسف زيدان صوره إنه سفاح !
عامة "الأفق الأندلسي" يصلح لمن يريدون معرفة فكرة سريعة ملخصة عن تاريخ الأندلس ليس أكثر... و لا يغني أبدا عن قراءة كتب أكبر مهمة عن موضوع مهم جدا مثل تاريخ الأندلس و حضارته، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة.
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: الأفق الأندلسىّ
المؤلف: د. يوسف زيدان
الناشر: جريدة المصرى اليوم
تاريخ النشر: 2011م
الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 42
الحجم بالميجا: 1.92
كتاب" يوسف زيدان " عبارة عن تجميع لمقالاته اللي نزلت تحت نفس العنوان في جريدة "المصري اليوم"الكتابين بينهم تضارب في بعض الآراء مثلا شخصية عبد الراحمن الداخل كلام د. راغب عنه إنه بطل و حمى الأندلس من التفرق و كثرة الثورات ... لكن د. يوسف زيدان صوره إنه سفاح !
عامة "الأفق الأندلسي" يصلح لمن يريدون معرفة فكرة سريعة ملخصة عن تاريخ الأندلس ليس أكثر... و لا يغني أبدا عن قراءة كتب أكبر مهمة عن موضوع مهم جدا مثل تاريخ الأندلس و حضارته، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة.
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق