بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: دِيوان عروةَ بنِ الوَردِ (ط دمشق)
الشاعر: عروة بن الورد العبسي (ت 15 ق.هـ)
شرح: ابن السكيت، أبو يوسف يعقوب بن إسحاق (ت 244هـ)
تحقيق: عبد المعين الملوحي
الناشر: وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دمشق
تاريخ النشر: 1966م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 179
الحجم بالميجا: 2.02
عروة بن الورد العبسي (توفي 15 ق.هـ/607 م)، شاعر من عبس من شعراء الجاهلية وفارس من فرسانها وصعلوك من صعاليكها المعدودين المقدمين الأجواد. كان يسرق ليطعم الفقراء ويحسن إليهم. وكان يلقب عروة الصعاليك لجمعه إياهم وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم ولم يكن لهم معاش ولا مغزى، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: دِيوان عروةَ بنِ الوَردِ (ط دمشق)
الشاعر: عروة بن الورد العبسي (ت 15 ق.هـ)
شرح: ابن السكيت، أبو يوسف يعقوب بن إسحاق (ت 244هـ)
تحقيق: عبد المعين الملوحي
الناشر: وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دمشق
تاريخ النشر: 1966م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 179
الحجم بالميجا: 2.02
عروة بن الورد العبسي (توفي 15 ق.هـ/607 م)، شاعر من عبس من شعراء الجاهلية وفارس من فرسانها وصعلوك من صعاليكها المعدودين المقدمين الأجواد. كان يسرق ليطعم الفقراء ويحسن إليهم. وكان يلقب عروة الصعاليك لجمعه إياهم وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم ولم يكن لهم معاش ولا مغزى، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق