بسم الله الرحمن الرحيم
✍️ دروس في شرح الآجرومية للمبتدئين ( ظنَّ وأخواتها ) 📖
🖍 ♡ الدرس الرابع والثلاثون ♡
👈 العوامل الداخلة على المبتدأ والخبر
👈 ظنَّ وأخواتها
👈 قد علمتَ أن إنَّ وأخواتها تدخل على المبتدأ والخبر فتنصب الأول اسما لها وترفع الثاني خبرا لها، ومن العوامل التي تدخل على المبتدأ والخبر ظَنَّ وأخواتها.
لاحظ معي هذه الأمثلة: ( زيدٌ قائمٌ- عمروٌ جالسٌ - البستانُ جميلٌ) تجد ثلاث جمل متكونة من مبتدأ وخبر مرفوعين فإذا دخلت عليها ( ظَنَّ) صارت هكذا: ( ظَنَّ بكرٌ زيداً قائماً- ظَنَّ عليٌّ عمراً جالساً- ظَنَّ سعيدٌ البستانَ جميلاً ) فنلاحظ أن ظنَّ وهو فعل ماض قد رفع فاعلا له وبعد الفاعل اسمين منصوبين على أنهما مفعولان به.
ونقول في الإعراب: ظنَّ: فعل ماض مبني على الفتح، بكرٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، زيداً: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، قائماً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، والمفعولان هنا كما ترى أصلهما مبتدأ وخبر: زيدٌ قائمٌ.
🔸 فالمبتدأ والخبر مرفوعان وبعد دخول ظنَّ عليهما يصير المبتدأ المفعول به الأول، ويصير الخبر المفعول به الثاني.
والمضارع والأمر أيضا يعملان نفسَ العمل
مثل: يظنُ بكرٌ زيداً قائماً- وظُنَّ زيداً قائماً، والفاعل هنا مستتر.
مثال: قال الله حكاية عن الكافر: ( وما أَظُنُّ الساعةَ قائمةً )
وإعرابها: أَظنُّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا، الساعةَ: مفعول به أول منصوب وعلامة ونصبه الفتحة الظاهرة في آخره، قائمةً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
ومثلما أن المبتدأ قد يكون ظاهرا ومضمرا فكذلك المفعول به الأول لظنَّ مثل: ظنَنْتُكَ- ظنَنْتُكما - ظنَنْتُكم - ظنَنْتُه - ظنَنْتُها - ظنَنْتُهم - ونحو ذلكَ.
مثال: قال الله حكاية عن فرعون ( وإنِّيْ لأَظُنُّهُ كاذباً )
وإعرابها: أَظُنُّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا، والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول، كاذبا: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
ومثلما أن الخبر يكون مفردا وجملة وشبه جملة، فكذلك المفعول به الثاني لظنَّ لأن أصله خبر مثل: ظننْتُ زيداً قائماً- ظننْتُ زيداً يكتبُ الدرسَ- ظننْتُ زيداً أبوه قائمٌ- ظننْتُ زيداً في البيتِ- ظننْتُهُ عندَكَ.
مثال: قال الله حكاية عن فرعون: (وإنِّيْ لأَظُنُّهُ مِن الكاذبينَ )
وإعرابها: أَظنُّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا، والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول، مِن: حرف جر مبني على السكون، الكاذبينَ: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء لأَنه جمع مذكر سالم، والجار والمجرور في محل نصب مفعول به ثان لأظنّ.
ثم إنه قد مر عليك عبارة ( ظَنَّ وأخواتها ) فالمقصود بأخواتها نظيراتها في العمل وهي: ( حَسِبَ- خَاْلَ- زَعَمَ- رَأَىْ- عَلِمَ- وَجَدَ- اتَّخَذَ- جَعَلَ) فمجوعها مع ظنَّ تسعة أفعال هي:
1- ظنَّ مثل: ظنَّ بكرٌ زيداً قائماً، وهي تدل على الرجحان أي رجحان قيام زيد فالقيام غير متيقن ولكنه راجح.
2- حسِبَ مثل: حسِبَ بكرٌ زيداً قائماً، وهي تدل على الرجحان أيضا.
3- خالَ مثل: خالَ بكرٌ زيداً قائماً، وهي تدل على الرجحان أيضا.
4- زعَمَ مثل: زَعَمَ بكرٌ زيداً قائماً، وهي تدل على الرجحان أيضا.
5- رأَىْ مثل: رأَى بكرٌ العلمَ نوراً، وهي تدل على اليقين،وهي هنا بمعنى علم وأيقن لا بمعنى رأى ذلك بعينه.
6- عَلِمَ مثل: عَلِمَ بكرٌ العلمَ نوراً، وهي تدل على اليقين أيضا.
7- وَجَد مثل: وَجَدَ بكرٌ العلمَ نوراً،وهي تدل على اليقين،وهي هنا بمعنى علم لا بمعنى وجدتُ القلمَ أي لقيته.
8- اِتَّخَذَ مثل: اتخذَ بكرٌ زيداً صديقاً، وهي تدل على التصيير أي صيرتُ زيدا صديقا لي.
9- جَعَلَ مثل: جَعَلَ بكرٌ الخشبَ كرسيَّاً، وهي تدل على التصيير أيضا.
مثال: قال الله : ( إنَّا وَجَدْناهُ صابراً )
وإعرابها: وجدَ: فعل ماض مبني على السكون لاتصال بنا الفاعل، وناْ: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول، صابراً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
مثال: قال الله : ( اتَّخَذَ اللهُ إبراهيمَ خليلاً )
وإعرابها: اتخذَ: فعل ماض مبني على الفتح، اللهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، إبراهيمَ: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهرة في آخره، خليلاً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
مثال: قال الله : ( الذي جعلَ لَكُم الأرضَ فراشاً )
وإعرابها: جعلَ: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو ، لَكم: اللام: حرف جر مبني على الفتح، كُم: الكاف ضمير متصل مبني على الضم، والميم حرف دال على الجمع، الأرضَ: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، فراشاً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
👈 فتلخص أن الأفعال التسعة ( ظنَ- حسبَ- خالَ- زعمَ ) ( رأى- علمَ- وجدَ ) ( اتخذَ- جعلَ ) تدخل على المبتدأ والخبر فتجعل المبتدأ المفعول به الأول، والخبر المفعول به الثاني.
♡♡♡
( الأسئلة )
1- في ضوء ما تقدم ما هو عمل ظنَّ وأخواتها ؟
2- ما هي أَخوات ظنَّ ؟
3- مثل بمثال مِن عندك لظنَّ وأخواتها في جملة مفيدة ؟
( التمارين 1 )
بيَّن مفعولي ظنَّ وأخواتها فيما يأتي:
( ووجدكَ ضالاً فهدى- هو الذي جعلَ الشمسَ ضياءً- ولا تحسَبَنَّ الذينَ قُتلوا في سبيل اللهِ أمواتاً- اتخذوا دينَهم لعِباً- فإن علمْتُمُوْهُنَّ مؤمناتٍ فلا تَرجِعوهُنَّ إلى الكفارِ- إنَّهم يرونَهُ بعيداً- وإنٍِّ لأَظنُّكَ يا فرعونُ مثبوراً ).
( التمارين 2 )
أعربْ ما يلي:
1- إنَّ الناسَ يظنونَ الخيرَ في المؤمنِ.
2- يحسبُ الكافرونَ المسلمينَ ضعفاءَ.
3- رأيتُ الحقَ يعلُوْ على الباطلِ.
♡♡♡
#دروس
#شرح_الآجرومية
#مكتبة_لسان_العرب
♡♡♡
📙 من كتاب الواضح في النحو، شرح وتوضيح متن الآجرومية
♦️ المؤلف: أبى مصطفى البغدادي (الشيخ صفاء الدين العراقي)
♦️ جمع وترتيب: أ. علاء الدين شوقى
📘 لتحميل الكتاب بصيغة pdf .
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
● أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
✍️ دروس في شرح الآجرومية للمبتدئين ( ظنَّ وأخواتها ) 📖
🖍 ♡ الدرس الرابع والثلاثون ♡
👈 العوامل الداخلة على المبتدأ والخبر
👈 ظنَّ وأخواتها
👈 قد علمتَ أن إنَّ وأخواتها تدخل على المبتدأ والخبر فتنصب الأول اسما لها وترفع الثاني خبرا لها، ومن العوامل التي تدخل على المبتدأ والخبر ظَنَّ وأخواتها.
لاحظ معي هذه الأمثلة: ( زيدٌ قائمٌ- عمروٌ جالسٌ - البستانُ جميلٌ) تجد ثلاث جمل متكونة من مبتدأ وخبر مرفوعين فإذا دخلت عليها ( ظَنَّ) صارت هكذا: ( ظَنَّ بكرٌ زيداً قائماً- ظَنَّ عليٌّ عمراً جالساً- ظَنَّ سعيدٌ البستانَ جميلاً ) فنلاحظ أن ظنَّ وهو فعل ماض قد رفع فاعلا له وبعد الفاعل اسمين منصوبين على أنهما مفعولان به.
ونقول في الإعراب: ظنَّ: فعل ماض مبني على الفتح، بكرٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، زيداً: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، قائماً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، والمفعولان هنا كما ترى أصلهما مبتدأ وخبر: زيدٌ قائمٌ.
🔸 فالمبتدأ والخبر مرفوعان وبعد دخول ظنَّ عليهما يصير المبتدأ المفعول به الأول، ويصير الخبر المفعول به الثاني.
والمضارع والأمر أيضا يعملان نفسَ العمل
مثل: يظنُ بكرٌ زيداً قائماً- وظُنَّ زيداً قائماً، والفاعل هنا مستتر.
مثال: قال الله حكاية عن الكافر: ( وما أَظُنُّ الساعةَ قائمةً )
وإعرابها: أَظنُّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا، الساعةَ: مفعول به أول منصوب وعلامة ونصبه الفتحة الظاهرة في آخره، قائمةً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
ومثلما أن المبتدأ قد يكون ظاهرا ومضمرا فكذلك المفعول به الأول لظنَّ مثل: ظنَنْتُكَ- ظنَنْتُكما - ظنَنْتُكم - ظنَنْتُه - ظنَنْتُها - ظنَنْتُهم - ونحو ذلكَ.
مثال: قال الله حكاية عن فرعون ( وإنِّيْ لأَظُنُّهُ كاذباً )
وإعرابها: أَظُنُّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا، والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول، كاذبا: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
ومثلما أن الخبر يكون مفردا وجملة وشبه جملة، فكذلك المفعول به الثاني لظنَّ لأن أصله خبر مثل: ظننْتُ زيداً قائماً- ظننْتُ زيداً يكتبُ الدرسَ- ظننْتُ زيداً أبوه قائمٌ- ظننْتُ زيداً في البيتِ- ظننْتُهُ عندَكَ.
مثال: قال الله حكاية عن فرعون: (وإنِّيْ لأَظُنُّهُ مِن الكاذبينَ )
وإعرابها: أَظنُّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا، والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول، مِن: حرف جر مبني على السكون، الكاذبينَ: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء لأَنه جمع مذكر سالم، والجار والمجرور في محل نصب مفعول به ثان لأظنّ.
ثم إنه قد مر عليك عبارة ( ظَنَّ وأخواتها ) فالمقصود بأخواتها نظيراتها في العمل وهي: ( حَسِبَ- خَاْلَ- زَعَمَ- رَأَىْ- عَلِمَ- وَجَدَ- اتَّخَذَ- جَعَلَ) فمجوعها مع ظنَّ تسعة أفعال هي:
1- ظنَّ مثل: ظنَّ بكرٌ زيداً قائماً، وهي تدل على الرجحان أي رجحان قيام زيد فالقيام غير متيقن ولكنه راجح.
2- حسِبَ مثل: حسِبَ بكرٌ زيداً قائماً، وهي تدل على الرجحان أيضا.
3- خالَ مثل: خالَ بكرٌ زيداً قائماً، وهي تدل على الرجحان أيضا.
4- زعَمَ مثل: زَعَمَ بكرٌ زيداً قائماً، وهي تدل على الرجحان أيضا.
5- رأَىْ مثل: رأَى بكرٌ العلمَ نوراً، وهي تدل على اليقين،وهي هنا بمعنى علم وأيقن لا بمعنى رأى ذلك بعينه.
6- عَلِمَ مثل: عَلِمَ بكرٌ العلمَ نوراً، وهي تدل على اليقين أيضا.
7- وَجَد مثل: وَجَدَ بكرٌ العلمَ نوراً،وهي تدل على اليقين،وهي هنا بمعنى علم لا بمعنى وجدتُ القلمَ أي لقيته.
8- اِتَّخَذَ مثل: اتخذَ بكرٌ زيداً صديقاً، وهي تدل على التصيير أي صيرتُ زيدا صديقا لي.
9- جَعَلَ مثل: جَعَلَ بكرٌ الخشبَ كرسيَّاً، وهي تدل على التصيير أيضا.
مثال: قال الله : ( إنَّا وَجَدْناهُ صابراً )
وإعرابها: وجدَ: فعل ماض مبني على السكون لاتصال بنا الفاعل، وناْ: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول، صابراً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
مثال: قال الله : ( اتَّخَذَ اللهُ إبراهيمَ خليلاً )
وإعرابها: اتخذَ: فعل ماض مبني على الفتح، اللهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، إبراهيمَ: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهرة في آخره، خليلاً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
مثال: قال الله : ( الذي جعلَ لَكُم الأرضَ فراشاً )
وإعرابها: جعلَ: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو ، لَكم: اللام: حرف جر مبني على الفتح، كُم: الكاف ضمير متصل مبني على الضم، والميم حرف دال على الجمع، الأرضَ: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، فراشاً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره.
👈 فتلخص أن الأفعال التسعة ( ظنَ- حسبَ- خالَ- زعمَ ) ( رأى- علمَ- وجدَ ) ( اتخذَ- جعلَ ) تدخل على المبتدأ والخبر فتجعل المبتدأ المفعول به الأول، والخبر المفعول به الثاني.
♡♡♡
( الأسئلة )
1- في ضوء ما تقدم ما هو عمل ظنَّ وأخواتها ؟
2- ما هي أَخوات ظنَّ ؟
3- مثل بمثال مِن عندك لظنَّ وأخواتها في جملة مفيدة ؟
( التمارين 1 )
بيَّن مفعولي ظنَّ وأخواتها فيما يأتي:
( ووجدكَ ضالاً فهدى- هو الذي جعلَ الشمسَ ضياءً- ولا تحسَبَنَّ الذينَ قُتلوا في سبيل اللهِ أمواتاً- اتخذوا دينَهم لعِباً- فإن علمْتُمُوْهُنَّ مؤمناتٍ فلا تَرجِعوهُنَّ إلى الكفارِ- إنَّهم يرونَهُ بعيداً- وإنٍِّ لأَظنُّكَ يا فرعونُ مثبوراً ).
( التمارين 2 )
أعربْ ما يلي:
1- إنَّ الناسَ يظنونَ الخيرَ في المؤمنِ.
2- يحسبُ الكافرونَ المسلمينَ ضعفاءَ.
3- رأيتُ الحقَ يعلُوْ على الباطلِ.
♡♡♡
#دروس
#شرح_الآجرومية
#مكتبة_لسان_العرب
♡♡♡
📙 من كتاب الواضح في النحو، شرح وتوضيح متن الآجرومية
♦️ المؤلف: أبى مصطفى البغدادي (الشيخ صفاء الدين العراقي)
♦️ جمع وترتيب: أ. علاء الدين شوقى
📘 لتحميل الكتاب بصيغة pdf .
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
● أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Kommentar veröffentlichen