الرئيسية » , , , » دِيوَان تَأَبَّط شراً وَإِخْبَارِه - تحقيق علي شاكر ، pdf

دِيوَان تَأَبَّط شراً وَإِخْبَارِه - تحقيق علي شاكر ، pdf

بِسْــــــــــــــــمِ اﷲِالرَّحْمَنِ الرَّحِيم
بسم الله الرحمن الرحيم


كتاب: دِيوَان تَأَبَّط شراً وَإِخْبَارِه
الشاعر: ثابت بن جابر بن سفيان الفهمي (ت 80 ق هـ)
المحقق: علي ذو الفقار شاكر
الناشر: دار الغرب الإسلامي
تاريخ النشر: 1404هـ ، 1984م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 424
الحجم (بالميجا): 5.99
تأبط شراً واسمه ثابت بن جابر، من قبيلة الفهمي[1] (توفي نحو 530 م), أحد شعراء الجاهلية الصعاليك وعدائيهم من أهل تهامة ، وكانت معظم إغاراته على بني صاهلة من قبيلة هذيل وبني نفاثة من قبيلة كنانة.
اسمه ثابت و تأبط شراً لقب لقب به. ذكر الرواة أنه كان رأى كبشا كبيرا في الصحراء فاحتمله تحت إبطه فجعل يبول عليه طول طريقه، فلما قرب من الحي ثقل عليه الكبش فلم يقله فرمى به فإذا هو الغول فقال له قومه: ما تأبطت يا ثابت؟ قال: الغول، قالوا: لقد تأبطت شراً فسمي بذلك. وقيل: بل قالت له أمه: كل إخوتك يأتيني بشيء إذا راح غيرك فقال لها: سآتيك الليلة بشيء، ومضى فصاد أفاعي كثيرة من أكبر ما قدر عليه فلما راح أتى بهن في جراب متأبطاً له فألقاه بين يديها ففتحته فتساعين في بيتها فوثبت، وخرجت فقال لها نساء الحي: ماذا أتاك به ثابت؟ فقالت: أتاني بأفاع في جراب فقلن: وكيف حملها؟ قالت: تأبطها، قلن: لقد تأبط شراً فلزمه تأبط شراً. وقيل لقب بتأبط شرا لأنه كان كلما خرج للغزو وضع سيفه تحت أبطه فقالت أمه مرة: تأبط شرا، فلقب بهذا اللقب، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين

● انضموا إلينا عبر facebook ● أو عبر telegram ● أو عبر instagram ● أو عبر twitter
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله ) :

Post a Comment

● إبحث عن كتاب أو مُؤلف

● صفحتنا على الفيسبوك

● المتابعون

● المشاركات الشائعة

● أرشيف المدونة الإلكترونية

 
Copyleft © lisanarb 2023. مكتبة لسان العرب - All lefts Reserved