بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: شعر السّليك بن السّلكة
المؤلف: السليك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي (ت 17 ق.هـ)
إعداد وتقديم: طلال حرب
الناشر: الدار العالمية، بيروت
تاريخ النشر: 1414هـ ، 1993م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 30
الحجم بالميجا: 6.45
السليك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي، والسلكة أمه. فاتك، عداء، شاعر، أسود، من شياطين الجاهلية. يلقب بالرئبال. كان أدلّ الناس بالأرض وأعلمهم بمسالكها. له وقائع وأخبار كثيرة. وكان لا يغير على مضر. وإنما يغير على اليمن، فإذا لم يمكنه ذلك أغار على ربيعة. قتله أسد بن مدرك الخثعمي. توفي عام 17 ق.هـ/605 م (تقديرا)، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
● أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: شعر السّليك بن السّلكة
المؤلف: السليك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي (ت 17 ق.هـ)
إعداد وتقديم: طلال حرب
الناشر: الدار العالمية، بيروت
تاريخ النشر: 1414هـ ، 1993م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 30
الحجم بالميجا: 6.45
السليك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي، والسلكة أمه. فاتك، عداء، شاعر، أسود، من شياطين الجاهلية. يلقب بالرئبال. كان أدلّ الناس بالأرض وأعلمهم بمسالكها. له وقائع وأخبار كثيرة. وكان لا يغير على مضر. وإنما يغير على اليمن، فإذا لم يمكنه ذلك أغار على ربيعة. قتله أسد بن مدرك الخثعمي. توفي عام 17 ق.هـ/605 م (تقديرا)، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
كتاب بصيغة pdf
📘 لتحميل الكتاب
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
● أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق