بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: المستوفى في النّحو (دار الثقافة)
▫️ المؤلف: كمال الدين أبو سعد علي بن مسعود الفرخان
▫️ حققه وقدم له وعلق عليه: د. محمد بدوي المختون
▫️ الناشر: دار الثقافة العربية، القاهرة
▫️ تاريخ النشر: 1407 هـ ، 1987 م
▫️ رقم الطبعة: الأولى
▫️ عدد المجلدات: 1
▫️ عدد الصفحات: 816
▫️ الحجم بالميجا: 16.6
● كتاب أشهر من صاحبه، نقل عنه أبو حيان الأندلسي في ارتشاف الضرَب، والبحر المحيط.، كما نقل عنه المرادي في الجنى الداني، وابن هشام في المغني، والزركشي في البرهان، والسيوطي في الإتقان والأشباه والنظائر والاقتراح وتحفة الأديب والمزهر، والأشموني في حاشيته، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية...
▫️ الكتاب بصيغة pdf
▫️ لتحميل الكتاب 📘
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_▫️
▫️ للتصفح والقراءة أونلاين 📖
● أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
● كتاب: المستوفى في النّحو (دار الثقافة)
▫️ المؤلف: كمال الدين أبو سعد علي بن مسعود الفرخان
▫️ حققه وقدم له وعلق عليه: د. محمد بدوي المختون
▫️ الناشر: دار الثقافة العربية، القاهرة
▫️ تاريخ النشر: 1407 هـ ، 1987 م
▫️ رقم الطبعة: الأولى
▫️ عدد المجلدات: 1
▫️ عدد الصفحات: 816
▫️ الحجم بالميجا: 16.6
● كتاب أشهر من صاحبه، نقل عنه أبو حيان الأندلسي في ارتشاف الضرَب، والبحر المحيط.، كما نقل عنه المرادي في الجنى الداني، وابن هشام في المغني، والزركشي في البرهان، والسيوطي في الإتقان والأشباه والنظائر والاقتراح وتحفة الأديب والمزهر، والأشموني في حاشيته، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية...
▫️ الكتاب بصيغة pdf
▫️ لتحميل الكتاب 📘
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️_♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_▫️
▫️ للتصفح والقراءة أونلاين 📖
● أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق