بسم الله الرحمن الرحيم
✍️ دروس في شرح الآجرومية للمبتدئين ( المنصوبات من الأسماء - المفعول به ) 📖
🖍 ♡ الدرس الأربعون ♡
👈 المنصوبات من الأسماء - المفعول به
👈 قد علمتَ أن الأسماء تكون مرفوعة، ومنصوبة، ومجرورة، وقد مضى بيان المرفوعات مِن الأسماء وآن الأوان أن نبدأ بالمنصوبات وأولها هو المفعول به.
والمفعول به هو: اسم منصوب وقعَ عليه فعل الفاعل.
مثل: ضربَ زيدٌ عمراً، وأكرمَ محمدٌ عليَّاً، واشترى بكرٌ الطعامَ، وباعَ الرجلُ سيارتَهُ، وأكرمَتْ هندٌ أُمَّهَا.
ويجوز أن يتقدم المفعول به على الفاعل مثل: ضربَ عمراً زيدٌ، وأكرمَ عليَّاً محمدٌ، واشترى الطعامَ بكرٌ.
👈 ثم إنَّ المفعول به نوعان: ظاهر، وضمير.
فالظاهر نحو ضربَ زيدٌ عمراً، فعمرو اسم ظاهر وليس بضمير، وكذا بقية الأمثلة السابقة.
والضمير مثل قولنا: قدْ أكرمَكَ زيدٌ، وإعرابها: قدْ: حرف تحقيق مبني على السكون، أكرمَ: فعل ماض مبني على الفتح، والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به، زيدٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
والضمير الذي يقع مفعولا به يكون متصلا ومنفصلا، وقد عرفتَ الفرقَ بينهما.
فالضمير المتصل هو: ( ياء المتكلم-نَا- الكاف- الهاء ) مثل أَكرمَنِيْ زيدٌ-أكرَمَنا زيدٌ-أكرمَكَ عمروٌ-عليٌّ أكرمْتُه.ُ
نقول في إعراب أَكرمَنِيْ زيدٌ: أكرمَ: فعل ماض مبني على الفتح، والنون: حرف للوقاية، والياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به، وزيدٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
ونون الوقاية هي حرف يؤتى به مِن أجل منع كسر الفعل وذلك لأن الياء تستدعي كسرة قبلها تناسبها كقولنا كتابِيْ، وسيارتِيْ، وحينئذ إذا لم نأتِ بالنون لزم كسر آخر الفعل فيصير أَكرَمِيْ زيدٌ فوضعت العرب النون كي تتجنب كسر الفعل ويصير أَكرمَنِيْ زيدٌ ولذا سميت هذه النون بنون الوقاية لأنها تقي الفعل مِن الكسر.
وأما ضمير الجمع ( نَا ) فإذا اتصل بالفعل يكون تارة في محل رفع، وتارة في محل نصب.
مثل: ( ضَرَبْنا زيداً- وضَرَبَنا زيدٌ ) فـ ( نا ) في المثال الأول في محل رفع فاعل، وزيداً: مفعول به، وفي الثاني: في محل نصب مفعول به، وزيدٌ: فاعل؛ لأنه يقصد في المثال الأول أننا نحن قد ضربنا زيداً، وفي المثال الثاني أن زيداً هو مَن
أوقع الضرب بنا، والتمييز بينهما يكون بالسكون وعدمه، فإذا أردت أن تجعل نا فاعلا فأسكن الحرف الأخير مِن الماضي ( ضَرَبْنا ) وإذا أردت أن تجعل نا مفعولا به فافتح آخر الماضي ( ضَرَبَنا ).
وأما الكاف فهي تتعدد صورها مثل: أَكرمَكَ عمروٌ- أَكرمَكِ عمروٌ- أَكرمَكُما عمروٌ- أَكرمَكُم عمروٌ- أَكرمَكُنَّ عمروٌ. والكاف هو الضمير وحده، وما بعده حرف يدل على التثنية وجمع المذكر والمؤنث.
وأما الهاء فهي تتعدد صورها أيضا مثل: أَكرمَهُ عمروٌ- أَكرمَهَا عمروٌ- أَكرمَهُما عمروٌ- أَكرمَهُم عمروٌ- أَكرمَهُنَّ عمروٌ. والهاء هو الضمير وحده، وما بعده حرف يدل على التثنية وجمع المذكر والمؤنث.
مثال: قال الله : ( جاءَتْهُم البَيِّنةُ ) وإعرابها: جاءَتْ: فعل ماضي مبني على الفتح، والتاء هي تاء التأنيث الساكنة حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب،هُمْ: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به، والميم حرف دال على جمع الذكور، البَيِّنةُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
وأما الضمير المنفصل فهو ( إِيَّا ) وتتصل به أحرف تدل على المتكلم أو المخاطب أو الغائب.
وهي: ( إِيَّايَ- إِيَّانا- إِيَّاكَ- إِيَّاكِ- إِيَّاكُما- إِيَّاكُمْ- إِيَّاكُنَّ- إِيَّاهُ- إِيَّاهَا- إِيَّاهُما- إِيَّاهُمْ- إِيَّاهُنَّ ).
مثل: إيَّايَ مدحَ المدرِّسُ، وإِيَّانا أكرمَ المديرُ، وإيَّاكَ يحترمُ الناسُ، وإِيَّاكِ قصدَتْ هندٌ، وإيَّاكُما أرادَ زيدٌ، وإيَّاكُم أُحِبُّ، وإيَّاكُنَ أَحترمُ- وإيَّاهُ ضربَ زيدٌ، وإِيَّاهَا أكرمَ عمروٌ، وإيَّاهُما أُفضِّلُ، وإيَّاهُم شكرَ الضيفُ، وإيَّاهُنَ ساعدَتُ هندٌ.
نقول في إعراب: إيَّايَ مدحَ المدرِّسُ: إيَّا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم على الفعل وفاعله، والياء: حرف دال على المتكلم مبني على الفتح، مدحَ: فعل ماض مبني على الفتح، المدرِّسُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، وكذلك يكون إعراب البقية.
مثال: قال الله : ( إيَّاكَ نعبُدُ وَإيَّاكَ نستعينُ ) وإعرابها: إيَّا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم، والكاف: حرف دال على المخاطب مبني على الفتح، نعبدُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن، والواو: حرف عطف مبني على الفتح، إيَّا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم، والكاف: حرف دال على المخاطب، نستعينُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن، وجملة ( إياكَ نستعينُ ) معطوفة على جملة ( إياَّكَ نعبدُ ).
👈 تنبيه: يسمى الفعل الذي يأخذ مفعولا به متعديا، ويسمى الفعل الذي يكتفي بالفاعل ولا يتعدى إلى المفعول به لازماً مثل: خرجَ- قامَ- جلسَ- ذهبَ، نحو: خرجَ زيدٌ وذهبَ عمروٌ.
👈 فتلخص أن المفعول به هو: اسم منصوب وقع عليه فعل الفاعل، ويكون ظاهرا ومضمرا، والمضمر يكون متصلا ومنفصلا، فالمتصل هو : ( ياء المتكلم-نَا- الكاف- الهاء )، والمنفصل هو: ( إِيَّا ).
♡♡♡
( الأسئلة )
1- في ضوء ما تقدم ما هو المفعول به ؟
2- ما هي أنواع المفعول به؟
3- مثِّل بمثال مِن عندك لكل نوع من أنواع المفعول به ؟
♡♡♡
( التمارين1 )
عيّن المفعول به وعلامة نصبه ونوعه فيما يأتي:
( فليعبُدوا ربَّ هذا البيتِ- وأرسلَ عليهِم طيراً أبابيلَ- مرَجَ البحرينِ- وبشِّر المؤمنينَ- ألهاكُم التكاثرُ- ولا تُكرِهوا فتياتِكُم على البِغَاءِ- بل إيَّاهُ تَدعونَ ).
( التمارين 2 )
اجعل كل اسم فيما يأتي مفعولا به في جملة مفيدة:
( المؤمنون- إيَّاكُم- الشركَ ).
( التمارين 3 )
أعرب ما يلي:
1- إنَّ اللهَ يحبُّ المقسطينَ.
2- سبِّحْ بحمدِ ربِّكَ واستغفِرْهُ إنَّهُ كانَ توَّابَاً.
3- إيَّاهُ تعبدونَ.
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
● من كتاب الواضح في النحو، شرح وتوضيح متن الآجرومية
▫️ المؤلف: أبى مصطفى البغدادي (الشيخ صفاء الدين العراقي)
▫️ جمع وترتيب: أ. علاء الدين شوقى
📘 الكتاب بصيغة pdf
● رابط مباشر لتحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
♡_🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌_♡
📖 للتصفح وقراءة الكتاب أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
✍️ دروس في شرح الآجرومية للمبتدئين ( المنصوبات من الأسماء - المفعول به ) 📖
🖍 ♡ الدرس الأربعون ♡
👈 المنصوبات من الأسماء - المفعول به
👈 قد علمتَ أن الأسماء تكون مرفوعة، ومنصوبة، ومجرورة، وقد مضى بيان المرفوعات مِن الأسماء وآن الأوان أن نبدأ بالمنصوبات وأولها هو المفعول به.
والمفعول به هو: اسم منصوب وقعَ عليه فعل الفاعل.
مثل: ضربَ زيدٌ عمراً، وأكرمَ محمدٌ عليَّاً، واشترى بكرٌ الطعامَ، وباعَ الرجلُ سيارتَهُ، وأكرمَتْ هندٌ أُمَّهَا.
ويجوز أن يتقدم المفعول به على الفاعل مثل: ضربَ عمراً زيدٌ، وأكرمَ عليَّاً محمدٌ، واشترى الطعامَ بكرٌ.
👈 ثم إنَّ المفعول به نوعان: ظاهر، وضمير.
فالظاهر نحو ضربَ زيدٌ عمراً، فعمرو اسم ظاهر وليس بضمير، وكذا بقية الأمثلة السابقة.
والضمير مثل قولنا: قدْ أكرمَكَ زيدٌ، وإعرابها: قدْ: حرف تحقيق مبني على السكون، أكرمَ: فعل ماض مبني على الفتح، والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به، زيدٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
والضمير الذي يقع مفعولا به يكون متصلا ومنفصلا، وقد عرفتَ الفرقَ بينهما.
فالضمير المتصل هو: ( ياء المتكلم-نَا- الكاف- الهاء ) مثل أَكرمَنِيْ زيدٌ-أكرَمَنا زيدٌ-أكرمَكَ عمروٌ-عليٌّ أكرمْتُه.ُ
نقول في إعراب أَكرمَنِيْ زيدٌ: أكرمَ: فعل ماض مبني على الفتح، والنون: حرف للوقاية، والياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به، وزيدٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
ونون الوقاية هي حرف يؤتى به مِن أجل منع كسر الفعل وذلك لأن الياء تستدعي كسرة قبلها تناسبها كقولنا كتابِيْ، وسيارتِيْ، وحينئذ إذا لم نأتِ بالنون لزم كسر آخر الفعل فيصير أَكرَمِيْ زيدٌ فوضعت العرب النون كي تتجنب كسر الفعل ويصير أَكرمَنِيْ زيدٌ ولذا سميت هذه النون بنون الوقاية لأنها تقي الفعل مِن الكسر.
وأما ضمير الجمع ( نَا ) فإذا اتصل بالفعل يكون تارة في محل رفع، وتارة في محل نصب.
مثل: ( ضَرَبْنا زيداً- وضَرَبَنا زيدٌ ) فـ ( نا ) في المثال الأول في محل رفع فاعل، وزيداً: مفعول به، وفي الثاني: في محل نصب مفعول به، وزيدٌ: فاعل؛ لأنه يقصد في المثال الأول أننا نحن قد ضربنا زيداً، وفي المثال الثاني أن زيداً هو مَن
أوقع الضرب بنا، والتمييز بينهما يكون بالسكون وعدمه، فإذا أردت أن تجعل نا فاعلا فأسكن الحرف الأخير مِن الماضي ( ضَرَبْنا ) وإذا أردت أن تجعل نا مفعولا به فافتح آخر الماضي ( ضَرَبَنا ).
وأما الكاف فهي تتعدد صورها مثل: أَكرمَكَ عمروٌ- أَكرمَكِ عمروٌ- أَكرمَكُما عمروٌ- أَكرمَكُم عمروٌ- أَكرمَكُنَّ عمروٌ. والكاف هو الضمير وحده، وما بعده حرف يدل على التثنية وجمع المذكر والمؤنث.
وأما الهاء فهي تتعدد صورها أيضا مثل: أَكرمَهُ عمروٌ- أَكرمَهَا عمروٌ- أَكرمَهُما عمروٌ- أَكرمَهُم عمروٌ- أَكرمَهُنَّ عمروٌ. والهاء هو الضمير وحده، وما بعده حرف يدل على التثنية وجمع المذكر والمؤنث.
مثال: قال الله : ( جاءَتْهُم البَيِّنةُ ) وإعرابها: جاءَتْ: فعل ماضي مبني على الفتح، والتاء هي تاء التأنيث الساكنة حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب،هُمْ: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به، والميم حرف دال على جمع الذكور، البَيِّنةُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
وأما الضمير المنفصل فهو ( إِيَّا ) وتتصل به أحرف تدل على المتكلم أو المخاطب أو الغائب.
وهي: ( إِيَّايَ- إِيَّانا- إِيَّاكَ- إِيَّاكِ- إِيَّاكُما- إِيَّاكُمْ- إِيَّاكُنَّ- إِيَّاهُ- إِيَّاهَا- إِيَّاهُما- إِيَّاهُمْ- إِيَّاهُنَّ ).
مثل: إيَّايَ مدحَ المدرِّسُ، وإِيَّانا أكرمَ المديرُ، وإيَّاكَ يحترمُ الناسُ، وإِيَّاكِ قصدَتْ هندٌ، وإيَّاكُما أرادَ زيدٌ، وإيَّاكُم أُحِبُّ، وإيَّاكُنَ أَحترمُ- وإيَّاهُ ضربَ زيدٌ، وإِيَّاهَا أكرمَ عمروٌ، وإيَّاهُما أُفضِّلُ، وإيَّاهُم شكرَ الضيفُ، وإيَّاهُنَ ساعدَتُ هندٌ.
نقول في إعراب: إيَّايَ مدحَ المدرِّسُ: إيَّا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم على الفعل وفاعله، والياء: حرف دال على المتكلم مبني على الفتح، مدحَ: فعل ماض مبني على الفتح، المدرِّسُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، وكذلك يكون إعراب البقية.
مثال: قال الله : ( إيَّاكَ نعبُدُ وَإيَّاكَ نستعينُ ) وإعرابها: إيَّا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم، والكاف: حرف دال على المخاطب مبني على الفتح، نعبدُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن، والواو: حرف عطف مبني على الفتح، إيَّا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم، والكاف: حرف دال على المخاطب، نستعينُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن، وجملة ( إياكَ نستعينُ ) معطوفة على جملة ( إياَّكَ نعبدُ ).
👈 تنبيه: يسمى الفعل الذي يأخذ مفعولا به متعديا، ويسمى الفعل الذي يكتفي بالفاعل ولا يتعدى إلى المفعول به لازماً مثل: خرجَ- قامَ- جلسَ- ذهبَ، نحو: خرجَ زيدٌ وذهبَ عمروٌ.
👈 فتلخص أن المفعول به هو: اسم منصوب وقع عليه فعل الفاعل، ويكون ظاهرا ومضمرا، والمضمر يكون متصلا ومنفصلا، فالمتصل هو : ( ياء المتكلم-نَا- الكاف- الهاء )، والمنفصل هو: ( إِيَّا ).
♡♡♡
( الأسئلة )
1- في ضوء ما تقدم ما هو المفعول به ؟
2- ما هي أنواع المفعول به؟
3- مثِّل بمثال مِن عندك لكل نوع من أنواع المفعول به ؟
♡♡♡
( التمارين1 )
عيّن المفعول به وعلامة نصبه ونوعه فيما يأتي:
( فليعبُدوا ربَّ هذا البيتِ- وأرسلَ عليهِم طيراً أبابيلَ- مرَجَ البحرينِ- وبشِّر المؤمنينَ- ألهاكُم التكاثرُ- ولا تُكرِهوا فتياتِكُم على البِغَاءِ- بل إيَّاهُ تَدعونَ ).
( التمارين 2 )
اجعل كل اسم فيما يأتي مفعولا به في جملة مفيدة:
( المؤمنون- إيَّاكُم- الشركَ ).
( التمارين 3 )
أعرب ما يلي:
1- إنَّ اللهَ يحبُّ المقسطينَ.
2- سبِّحْ بحمدِ ربِّكَ واستغفِرْهُ إنَّهُ كانَ توَّابَاً.
3- إيَّاهُ تعبدونَ.
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
● من كتاب الواضح في النحو، شرح وتوضيح متن الآجرومية
▫️ المؤلف: أبى مصطفى البغدادي (الشيخ صفاء الدين العراقي)
▫️ جمع وترتيب: أ. علاء الدين شوقى
📘 الكتاب بصيغة pdf
● رابط مباشر لتحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
♡_🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌_♡
📖 للتصفح وقراءة الكتاب أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق