بسم الله الرحمن الرحيم
✍️ دروس في شرح الآجرومية للمبتدئين ( ظرفا الزمان والمكان ) 📖
🖍 ♡ الدرس الثاني والأربعون ♡
👈 ظرفا الزمان والمكان
👈 قد علمتَ أن المفعول المطلق هو: اسم منصوب دل على نفس ما فعله الفاعل، وهو نوعان: لفظي، ومعنوي، ومِن المنصوبات ظرف الزمان وظرف المكان.
👈 فظرف الزمان هو: اسم منصوب يبينُ الزمانَ الذي حصلَ فيه الفعلُ.
لاحظ معي هذه الأمثلة: ( ذهبَ زيدٌ صباحاً إلى عملِهِ- عادَ زيدٌ مساءً إلى بيتِهِ- نامَ زيدٌ ليلاً في فراشِهِ ) تجد الأسماء المنصوبة التالية: ( صباحاً- مساءً- ليلاً ) قد بينت الوقت الذي حصل فيه الفعل، فالذهاب إلى العمل حصل صباحا، والعود إلى البيت وقع مساءً، والنوم في الفراش حصل ليلاً، وهذا هو ما نسميه بظرف الزمان.
وذلك أن كل فعل يحدث في الواقع لا بد أن يقع في زمان ومكان، ولكن في الجملة قد لا يوجد لفظ مخصوص يدل على زمن أو مكان الفعل مثل ذهبَ زيدٌ إلى عملِه، فمتى وقع هذا الذهاب لم يبين فإذا قلت صباحاً مثلا فقد بيِّنَ.
نقول في إعراب المثال الأول: ذهبَ: فعل ماض مبني على الفتح، زيدٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، صباحاً: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، إلى: حرف جر مبني على السكون، عملِ: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، والهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه.
وظروف الزمان كثيرة مثل: ( صباحاً، مساءً، ليلاً، نهاراً، ساعةً، ظهراً، عصراً، عشاءً، يوماً، غداً، ليلةً، أبداً، حيناً )
مثال: قال الله : ( اللهُ يَتوفى الأنفسَ حينَ موتِها ) وإعرابها: اللهُ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، يتوفى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الله، الأنفسَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، حينَ: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، وموتِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره، وموتِ مضاف، والهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه، وجملة يتوفى الأنفس خبر للمبتدأ.
ثم إنه إذا نظرنا في تعريف ظرف الزمان نحصل على شرط مهم له وهو ( أن يبينَ زمن حصول الفعل ).
فإذا فقد هذا الشرط فليس ظرف زمان مثل: الصباحُ جميلٌ، فهذه جملة من مبتدأ وخبر، والصباح هنا وإن كان اسما دالا على الزمان إلا أنه لا يعد ظرفا؛ لأننا لم نقصد أن فعلا ما وقع في الصباح بل نريد الإخبار عنه بأنه جميل.
بخلاف قولنا سرتُ صباحاً، فهو هنا ظرف زمان لأنه بين وقت حصول الفعل.
والعلامة الدالة على الظرفية هي تقدير حرف الجر ( في ) فإذا قلنا سرتُ صباحاً فالمعنى سرت في صباحٍ أو في وقت الصباح فاستقام المعنى مع ( في ) بخلاف قولنا: الصباحُ جميلٌ، فلا يستقيم إذا قلنا في الصباح جميلٌ لأننا لم نرد أن نخبر عن أمر وقع في وقت الصباح.
ومثل: أُحِبُّ ليلةَ القدْرِ، فليلة هنا اسم منصوب دال على الزمان لكنه لا يعرب ظرف زمان بل مفعولا به فأنت لا تقصد أنك تحبُّ شيئا يقع في ليلة القدر وإنما أنت تحبها نفسها فوقع الحب عليها فصارت مفعولا به، ولو قدرنا في وقُلنا أحبُ في ليلةِ القدرِ لم يستقم المعنى بخلاف قولك أحبُّ الصلاةَ ليلةَ القدرِ فهي هنا ظرف زمان لصحة تقدير في.
👈 وأما ظرف المكانِ فهو: اسم منصوب يبيِّنُ المكان الذي حصل فيه الفعلُ. مثل: وقفَ زيدٌ أمامَ الشيخِ.
ومثل أمام ( خلفَ- قُدَّامَ- وراءَ-فوقَ- تحتَ- عندَ- معَ- بينَ- جانبَ- يميناً- شمالاً ) تقول: وقفَ بكرٌ خلفَ النافذةِ، وجلسَتِ القِطةُ تحتَ المائدةِ، وسرتُ جانبَ النهرِ، وسرتُ معَكَ، وذهبتُ يمينَ الطريقِ، ونحو ذلك.
نقول في إعراب المثال الأول: وقفَ: فعل ماض مبني على الفتح، بكرٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، أمامَ: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، والشيخِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.
مثال: قال الله : ( أنتَ تحكمُ بينَ عبادِكَ ) وإعرابها: أنتَ: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ، تحكمُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنتَ، بينَ: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، وعبادِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره، وعبادِ: مضاف، والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه، والجملة خبر المبتدأ.
ثم يقال هنا مثلما قلنا في ظرف الزمان يشترط أن يكون الاسم الدال على المكان (يبينُ مكان حصول الفعل ) وإلا فلا يعد ظرفا مثل: جانبُ النهرِ ضَيِّقٌ، فهنا جانب مبتدأ ولا يعد ظرفا لأنك تقصد أن تخبر عن نفس الجانب بأنه ضيق لا عن فعل وقع فيه فهو ليس بتقدير في فليس المعنى في جانب النهر ضيق، بخلاف قولك سرتُ جانبَ النهر فإن المعنى هو سرت في جانب النهر.
تنبيه: يسمى ظرف الزمان وظرف المكان مفعولاً فيه أيضا.
👈 فتلخص أن ظرف الزمان هو: اسم منصوب يبين الزمان الذي حصل فيه الفعل، وأن ظرف المكان هو: اسم منصوب يبين المكان الذي حصل فيه الفعل، ولا بد من صحة المعنى عند تقدير في فيهما.
♡♡♡
( الأسئلة )
1- في ضوء ما تقدم ما هو ظرف الزمان وما هو ظرف المكان ؟
2- اشرح كيف أن الظرف ينصب على تقدير معنى في ولا ينصب إذا لم يصح تقدير في ؟
3- مثل بمثال من عندك لظرف زمان وظرف مكان في جملة مفيدة ؟
♡♡♡
( التمارين 1 )
استخرج ظرف الزمان وظرف المكان فيما يأتي:
( وما تدري نفسٌ ماذا تكسبُ غداً- إنِّهُ على رَجْعِهِ لقادرٌ يومَ تُبلى السرائرُ- يُبايعونَكَ تحتَ الشجرةِ- ماكثينَ فيهِ أبداً- بلْ يُريدُ الإنسانُ ليفجُرَ أمامَهُ- فأوحى إليهم أنْ سَبِّحُوا بُكرةً وعَشيَّاً- سبحانَ الذي أسرى بعبدِهِ ليلاً- ويَحمِلُ عرشَ ربِّكَ فوقَهُمْ يَومَئذٍ ثمانيةٌ ).
( التمارين 2 )
اجعل الأسماء التالية مفعولا فيه في جملة مفيدة:
( سنة- خلف- أمام- شهر ).
( التمارين 3 )
أعرب ما يلي:
1- بنينا فوقَكُمْ سَبعاً شداداً.
2- قالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِيْ لَيْلاً وَنَهاراً.
3- اذكرْ اسمَ ربِّكَ بُكرةً وأصيلاً.
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
● من كتاب الواضح في النحو، شرح وتوضيح متن الآجرومية
▫️ المؤلف: أبى مصطفى البغدادي (الشيخ صفاء الدين العراقي)
▫️ جمع وترتيب: أ. علاء الدين شوقى
📘 الكتاب بصيغة pdf
● رابط مباشر لتحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
♡_🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌_♡
📖 للتصفح وقراءة الكتاب أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
✍️ دروس في شرح الآجرومية للمبتدئين ( ظرفا الزمان والمكان ) 📖
🖍 ♡ الدرس الثاني والأربعون ♡
👈 ظرفا الزمان والمكان
👈 قد علمتَ أن المفعول المطلق هو: اسم منصوب دل على نفس ما فعله الفاعل، وهو نوعان: لفظي، ومعنوي، ومِن المنصوبات ظرف الزمان وظرف المكان.
👈 فظرف الزمان هو: اسم منصوب يبينُ الزمانَ الذي حصلَ فيه الفعلُ.
لاحظ معي هذه الأمثلة: ( ذهبَ زيدٌ صباحاً إلى عملِهِ- عادَ زيدٌ مساءً إلى بيتِهِ- نامَ زيدٌ ليلاً في فراشِهِ ) تجد الأسماء المنصوبة التالية: ( صباحاً- مساءً- ليلاً ) قد بينت الوقت الذي حصل فيه الفعل، فالذهاب إلى العمل حصل صباحا، والعود إلى البيت وقع مساءً، والنوم في الفراش حصل ليلاً، وهذا هو ما نسميه بظرف الزمان.
وذلك أن كل فعل يحدث في الواقع لا بد أن يقع في زمان ومكان، ولكن في الجملة قد لا يوجد لفظ مخصوص يدل على زمن أو مكان الفعل مثل ذهبَ زيدٌ إلى عملِه، فمتى وقع هذا الذهاب لم يبين فإذا قلت صباحاً مثلا فقد بيِّنَ.
نقول في إعراب المثال الأول: ذهبَ: فعل ماض مبني على الفتح، زيدٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، صباحاً: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، إلى: حرف جر مبني على السكون، عملِ: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، والهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه.
وظروف الزمان كثيرة مثل: ( صباحاً، مساءً، ليلاً، نهاراً، ساعةً، ظهراً، عصراً، عشاءً، يوماً، غداً، ليلةً، أبداً، حيناً )
مثال: قال الله : ( اللهُ يَتوفى الأنفسَ حينَ موتِها ) وإعرابها: اللهُ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، يتوفى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الله، الأنفسَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، حينَ: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، وموتِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره، وموتِ مضاف، والهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه، وجملة يتوفى الأنفس خبر للمبتدأ.
ثم إنه إذا نظرنا في تعريف ظرف الزمان نحصل على شرط مهم له وهو ( أن يبينَ زمن حصول الفعل ).
فإذا فقد هذا الشرط فليس ظرف زمان مثل: الصباحُ جميلٌ، فهذه جملة من مبتدأ وخبر، والصباح هنا وإن كان اسما دالا على الزمان إلا أنه لا يعد ظرفا؛ لأننا لم نقصد أن فعلا ما وقع في الصباح بل نريد الإخبار عنه بأنه جميل.
بخلاف قولنا سرتُ صباحاً، فهو هنا ظرف زمان لأنه بين وقت حصول الفعل.
والعلامة الدالة على الظرفية هي تقدير حرف الجر ( في ) فإذا قلنا سرتُ صباحاً فالمعنى سرت في صباحٍ أو في وقت الصباح فاستقام المعنى مع ( في ) بخلاف قولنا: الصباحُ جميلٌ، فلا يستقيم إذا قلنا في الصباح جميلٌ لأننا لم نرد أن نخبر عن أمر وقع في وقت الصباح.
ومثل: أُحِبُّ ليلةَ القدْرِ، فليلة هنا اسم منصوب دال على الزمان لكنه لا يعرب ظرف زمان بل مفعولا به فأنت لا تقصد أنك تحبُّ شيئا يقع في ليلة القدر وإنما أنت تحبها نفسها فوقع الحب عليها فصارت مفعولا به، ولو قدرنا في وقُلنا أحبُ في ليلةِ القدرِ لم يستقم المعنى بخلاف قولك أحبُّ الصلاةَ ليلةَ القدرِ فهي هنا ظرف زمان لصحة تقدير في.
👈 وأما ظرف المكانِ فهو: اسم منصوب يبيِّنُ المكان الذي حصل فيه الفعلُ. مثل: وقفَ زيدٌ أمامَ الشيخِ.
ومثل أمام ( خلفَ- قُدَّامَ- وراءَ-فوقَ- تحتَ- عندَ- معَ- بينَ- جانبَ- يميناً- شمالاً ) تقول: وقفَ بكرٌ خلفَ النافذةِ، وجلسَتِ القِطةُ تحتَ المائدةِ، وسرتُ جانبَ النهرِ، وسرتُ معَكَ، وذهبتُ يمينَ الطريقِ، ونحو ذلك.
نقول في إعراب المثال الأول: وقفَ: فعل ماض مبني على الفتح، بكرٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، أمامَ: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، والشيخِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.
مثال: قال الله : ( أنتَ تحكمُ بينَ عبادِكَ ) وإعرابها: أنتَ: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ، تحكمُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنتَ، بينَ: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، وعبادِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره، وعبادِ: مضاف، والكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه، والجملة خبر المبتدأ.
ثم يقال هنا مثلما قلنا في ظرف الزمان يشترط أن يكون الاسم الدال على المكان (يبينُ مكان حصول الفعل ) وإلا فلا يعد ظرفا مثل: جانبُ النهرِ ضَيِّقٌ، فهنا جانب مبتدأ ولا يعد ظرفا لأنك تقصد أن تخبر عن نفس الجانب بأنه ضيق لا عن فعل وقع فيه فهو ليس بتقدير في فليس المعنى في جانب النهر ضيق، بخلاف قولك سرتُ جانبَ النهر فإن المعنى هو سرت في جانب النهر.
تنبيه: يسمى ظرف الزمان وظرف المكان مفعولاً فيه أيضا.
👈 فتلخص أن ظرف الزمان هو: اسم منصوب يبين الزمان الذي حصل فيه الفعل، وأن ظرف المكان هو: اسم منصوب يبين المكان الذي حصل فيه الفعل، ولا بد من صحة المعنى عند تقدير في فيهما.
♡♡♡
( الأسئلة )
1- في ضوء ما تقدم ما هو ظرف الزمان وما هو ظرف المكان ؟
2- اشرح كيف أن الظرف ينصب على تقدير معنى في ولا ينصب إذا لم يصح تقدير في ؟
3- مثل بمثال من عندك لظرف زمان وظرف مكان في جملة مفيدة ؟
♡♡♡
( التمارين 1 )
استخرج ظرف الزمان وظرف المكان فيما يأتي:
( وما تدري نفسٌ ماذا تكسبُ غداً- إنِّهُ على رَجْعِهِ لقادرٌ يومَ تُبلى السرائرُ- يُبايعونَكَ تحتَ الشجرةِ- ماكثينَ فيهِ أبداً- بلْ يُريدُ الإنسانُ ليفجُرَ أمامَهُ- فأوحى إليهم أنْ سَبِّحُوا بُكرةً وعَشيَّاً- سبحانَ الذي أسرى بعبدِهِ ليلاً- ويَحمِلُ عرشَ ربِّكَ فوقَهُمْ يَومَئذٍ ثمانيةٌ ).
( التمارين 2 )
اجعل الأسماء التالية مفعولا فيه في جملة مفيدة:
( سنة- خلف- أمام- شهر ).
( التمارين 3 )
أعرب ما يلي:
1- بنينا فوقَكُمْ سَبعاً شداداً.
2- قالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِيْ لَيْلاً وَنَهاراً.
3- اذكرْ اسمَ ربِّكَ بُكرةً وأصيلاً.
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
● من كتاب الواضح في النحو، شرح وتوضيح متن الآجرومية
▫️ المؤلف: أبى مصطفى البغدادي (الشيخ صفاء الدين العراقي)
▫️ جمع وترتيب: أ. علاء الدين شوقى
📘 الكتاب بصيغة pdf
● رابط مباشر لتحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
♡_🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌_♡
📖 للتصفح وقراءة الكتاب أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment