بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: ديوان أبي محجن الثقفي (ملون)
المؤلف: أَبُو مِحْجَن مالك بن حبيب الثَّقَفي (بعد 16 هـ)
شرح: أبو هلال العسكري، الحسن بن عبد الله بن سهل (ت 395 هـ)
الناشر: مطبعة الازهار البارونية، مصر
تاريخ النشر: 1955م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 28
الحجم بالميجا: 1.36
● أَبُو مِحْجَن مالك بن حبيب الثَّقَفي (بعد 16 هـ - 637 م): أحد الأبطال الشعراء الكرماء في الجاهلية والإسلام. كان فارساً حارب المسلمين في غزوة ثقيف، وأسلم بعدها، وروى عدة أحاديث. نظم الشعر في الغزل والفخر والرثاء، ولكن شهرته تعتمد على خمرياته ووصفه للحرب. وديوانه الصغير مطبوع.ذكره المدائني والبلاذري فيمن شهد معركة الجسر، وكان على رأس أربعمائة من ثقيف. وفي يوم الجسر له شعر في رثاء أخوانه، وابن عمه القائد أبو عبيد الثقفي. وهو الذي نهى عمر بن الخطاب عن تجسسه عليه فوافقه علي بن أبي طالب.وكان محباً للخمر، فحده عمر بن الخطاب مراراً، ثم نفاه بعد حادث «الشموس بنت النعمان» إلى جزيرة في البحر يقال لها حضوضى، إلا أنه هرب من الحارس الذي رافقه قبل وصولهما تلك الجزيرة، ولحق بسعد بن أبي وقاص بالعراق، فحبسه، ولكنه أبلى في موقعة القادسية، فأعجب به سعد وأطلق سراحه. وفي سنة 16 هـ - بعد فتح المدائن - عاد أبو محجن إلى الخمر فنفاه عمر إلى باضع، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
📘 الكتاب بصيغة (PDF)
● رابط مباشر لتحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: ديوان أبي محجن الثقفي (ملون)
المؤلف: أَبُو مِحْجَن مالك بن حبيب الثَّقَفي (بعد 16 هـ)
شرح: أبو هلال العسكري، الحسن بن عبد الله بن سهل (ت 395 هـ)
الناشر: مطبعة الازهار البارونية، مصر
تاريخ النشر: 1955م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 28
الحجم بالميجا: 1.36
● أَبُو مِحْجَن مالك بن حبيب الثَّقَفي (بعد 16 هـ - 637 م): أحد الأبطال الشعراء الكرماء في الجاهلية والإسلام. كان فارساً حارب المسلمين في غزوة ثقيف، وأسلم بعدها، وروى عدة أحاديث. نظم الشعر في الغزل والفخر والرثاء، ولكن شهرته تعتمد على خمرياته ووصفه للحرب. وديوانه الصغير مطبوع.ذكره المدائني والبلاذري فيمن شهد معركة الجسر، وكان على رأس أربعمائة من ثقيف. وفي يوم الجسر له شعر في رثاء أخوانه، وابن عمه القائد أبو عبيد الثقفي. وهو الذي نهى عمر بن الخطاب عن تجسسه عليه فوافقه علي بن أبي طالب.وكان محباً للخمر، فحده عمر بن الخطاب مراراً، ثم نفاه بعد حادث «الشموس بنت النعمان» إلى جزيرة في البحر يقال لها حضوضى، إلا أنه هرب من الحارس الذي رافقه قبل وصولهما تلك الجزيرة، ولحق بسعد بن أبي وقاص بالعراق، فحبسه، ولكنه أبلى في موقعة القادسية، فأعجب به سعد وأطلق سراحه. وفي سنة 16 هـ - بعد فتح المدائن - عاد أبو محجن إلى الخمر فنفاه عمر إلى باضع، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
📘 الكتاب بصيغة (PDF)
● رابط مباشر لتحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment