بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: ديوان نابغة بني شيبان (ملون)
المؤلف: النابغة الشيباني، عبد الله بن المخارق (ت 125هـ)
تحقيق: أحمد نسيم
الناشر: دار الكتب المصرية، القاهرة
تاريخ النشر: 1351هـ ، 1932م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 148
الحجم بالميجا: 10.7
● عبدالله بن المخارق الشيباني، هو عبدالله بن المخارق بن سليم بن حضيرة بن قيس، من بني شيبان. (؟ - 125 هـ)،(؟ - 743 م). شاعر بدوي من شعراء الطبقة الأولى كان يقيم في البادية. وكان يفد إلى بلاد الشام في عهد الدولة الأموية، فيمدح الخلفاء، متقبلاً عطاياهم ومنحهم. فقد مدح عبد الملك بن مروان كما مدح أبناءه، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: ديوان نابغة بني شيبان (ملون)
المؤلف: النابغة الشيباني، عبد الله بن المخارق (ت 125هـ)
تحقيق: أحمد نسيم
الناشر: دار الكتب المصرية، القاهرة
تاريخ النشر: 1351هـ ، 1932م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 148
الحجم بالميجا: 10.7
● عبدالله بن المخارق الشيباني، هو عبدالله بن المخارق بن سليم بن حضيرة بن قيس، من بني شيبان. (؟ - 125 هـ)،(؟ - 743 م). شاعر بدوي من شعراء الطبقة الأولى كان يقيم في البادية. وكان يفد إلى بلاد الشام في عهد الدولة الأموية، فيمدح الخلفاء، متقبلاً عطاياهم ومنحهم. فقد مدح عبد الملك بن مروان كما مدح أبناءه، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق