بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: ديوان ذي الرمة (ط الإيمان)
الشاعر: ذو الرمة غيلان بن عقبة العدوي (ت 117 هـ)
شرح: أبي نصر أحمد بن حاتم الباهلي
رواية: أبى العباس ثعلب
تحقيق: د. عبد القدوس أبو صالح
الناشر: مؤسسة الإيمان للتوزيع والنشر، بيروت
تاريخ النشر: 1402هـ ، 1982م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 3 تم دمجهما في مجلد واحد
عدد الصفحات: 2259
الحجم بالميجا: 53.6
● ذُو الرُمَّة هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، كنيته أبو الحارث وذو الرّمّة. شاعر عربي من الرباب من تميم، من شعراء العصر الأموي، من فحول الطبقة الثانية في عصره. ولد سنة 77 هـ \696م، وتوفي بأصفهان (وقيل بالبادية) سنة 117 هـ \ 735م وهو في سن الأربعين، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
المقدمة || الكتاب
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
المقدمة || الكتاب
كتاب: ديوان ذي الرمة (ط الإيمان)
الشاعر: ذو الرمة غيلان بن عقبة العدوي (ت 117 هـ)
شرح: أبي نصر أحمد بن حاتم الباهلي
رواية: أبى العباس ثعلب
تحقيق: د. عبد القدوس أبو صالح
الناشر: مؤسسة الإيمان للتوزيع والنشر، بيروت
تاريخ النشر: 1402هـ ، 1982م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 3 تم دمجهما في مجلد واحد
عدد الصفحات: 2259
الحجم بالميجا: 53.6
● ذُو الرُمَّة هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، كنيته أبو الحارث وذو الرّمّة. شاعر عربي من الرباب من تميم، من شعراء العصر الأموي، من فحول الطبقة الثانية في عصره. ولد سنة 77 هـ \696م، وتوفي بأصفهان (وقيل بالبادية) سنة 117 هـ \ 735م وهو في سن الأربعين، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
المقدمة || الكتاب
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
المقدمة || الكتاب
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق