بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: الآمل والمأمول (ط المصطفى)
المؤلف: الجاحظ، أبو عثمان عمرو بن بحر (ت 255 هـ)
الناشر: المصطفى
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 25
الحجم بالميجا: 1.00
● نبذة عن الكتاب:
كتاب لا يُقطع بصحة نسبته إلى الجاحظ ، وليس في مواده ولا أسلوبه ما يدل على أنه من صنعته على أن للجاحظ كتاباً يحمل ذات العنوان.
ويضم مجموعة نصائح وجهها المؤلف للكتاب و الأدباء فيما تجب عليهم مراعاته من القواعد و الآداب حين يلتمسون المعونة من اتلناس وكيف وكيف تكون أخلاق الآمل أي السائل وكيف ينبغي أن تكون أخلاق المأمول وجعل محور حديثه فيها على مسألة الناس وما يمت إليها من نوادر الأخبار و الأقوال و الأشعار، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية. .
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
● كتاب: الآمل والمأمول (ط المصطفى)
المؤلف: الجاحظ، أبو عثمان عمرو بن بحر (ت 255 هـ)
الناشر: المصطفى
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 25
الحجم بالميجا: 1.00
● نبذة عن الكتاب:
كتاب لا يُقطع بصحة نسبته إلى الجاحظ ، وليس في مواده ولا أسلوبه ما يدل على أنه من صنعته على أن للجاحظ كتاباً يحمل ذات العنوان.
ويضم مجموعة نصائح وجهها المؤلف للكتاب و الأدباء فيما تجب عليهم مراعاته من القواعد و الآداب حين يلتمسون المعونة من اتلناس وكيف وكيف تكون أخلاق الآمل أي السائل وكيف ينبغي أن تكون أخلاق المأمول وجعل محور حديثه فيها على مسألة الناس وما يمت إليها من نوادر الأخبار و الأقوال و الأشعار، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية. .
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment