بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: التحبير في علم التفسير (دار العلوم)
المؤلف: جلال الدين السيوطي (ت 911 هـ)
تحقيق: د. فتحي عبد القادر فريد
الناشر: دار العلوم، الرياض
تاريخ النشر: 1402هـ ، 1982م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 528
الحجم بالميجا: 8.64
● نبذة عن الكتاب:
كتابٌ في علم التفسير، يبحث فيه المؤلفُ في قواعد هذا العلم ومباحثه وأنواعه؛ كالمكي والمدني، والنهاري والليلي، وأول ما نزل وآخر ما نزل، والمتواتر والآحاد، والشاذ والمفصل والمجمل، وغيرها الكثير من أمور التفسير ومواضيعه الهامة. ويُعتبر هذا الكتاب ثاني كتاب أُلِّف في هذا العلم ومن أهمها وأرتَبها، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
كتاب: التحبير في علم التفسير (دار العلوم)
المؤلف: جلال الدين السيوطي (ت 911 هـ)
تحقيق: د. فتحي عبد القادر فريد
الناشر: دار العلوم، الرياض
تاريخ النشر: 1402هـ ، 1982م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 528
الحجم بالميجا: 8.64
● نبذة عن الكتاب:
كتابٌ في علم التفسير، يبحث فيه المؤلفُ في قواعد هذا العلم ومباحثه وأنواعه؛ كالمكي والمدني، والنهاري والليلي، وأول ما نزل وآخر ما نزل، والمتواتر والآحاد، والشاذ والمفصل والمجمل، وغيرها الكثير من أمور التفسير ومواضيعه الهامة. ويُعتبر هذا الكتاب ثاني كتاب أُلِّف في هذا العلم ومن أهمها وأرتَبها، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق