بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: القراصنة
سلسلة اقرأ واكتشف وتعلم
إعداد: دائرة الترجمة والنشر فى مكتبة لبنان
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: 2010م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 32
الحجم بالميجا: 1.01
● نبذة عن الكتاب:
يُقَدِّمُ هَذا الكِتابُ مَعْلوماتٍ ثَقافيّةً مُصَوَّرةً لِلصِّغارِ عَنِ القَراصِنةِ، مُعَرِّفًا ببَعْضِ القَراصِنةِ المَشْهورينَ. ويَعْرِضُ الكِتابُ لِأَنْواعِ أَطْعِمَتِهِم ومَلابِسِهِم، والأَعْمالِ الَّتي كانوا يَقومونَ بِها في البَحْرِ، وبَعْضِ الأَسْلِحةِ الَّتي كانوا يُقاتِلون بِها. وهَلْ كانوا حَقًّا يَدْفِنونَ كُنوزَهُمْ!، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
● كتاب: القراصنة
سلسلة اقرأ واكتشف وتعلم
إعداد: دائرة الترجمة والنشر فى مكتبة لبنان
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: 2010م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 32
الحجم بالميجا: 1.01
● نبذة عن الكتاب:
يُقَدِّمُ هَذا الكِتابُ مَعْلوماتٍ ثَقافيّةً مُصَوَّرةً لِلصِّغارِ عَنِ القَراصِنةِ، مُعَرِّفًا ببَعْضِ القَراصِنةِ المَشْهورينَ. ويَعْرِضُ الكِتابُ لِأَنْواعِ أَطْعِمَتِهِم ومَلابِسِهِم، والأَعْمالِ الَّتي كانوا يَقومونَ بِها في البَحْرِ، وبَعْضِ الأَسْلِحةِ الَّتي كانوا يُقاتِلون بِها. وهَلْ كانوا حَقًّا يَدْفِنونَ كُنوزَهُمْ!، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق