بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: الجنيان الصغيران والحذاء
الحكايات المحبوبة , سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة
أعادت حكايتها: السيدة سلوى حلو
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: 2000م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 56
الحجم بالميجا: 1.52
● نبذة عن الكتاب:
مِنَ الحِكاياتِ المَحْبوبَةِ المُشَوِّقَةِ، تَحْكي عَنْ حَذّاءٍ كانَ يَعْمَلُ كَثيرًا وَلَكِنَّهُ كانَ فَقيرًا، وَفي مَساءِ يَوْمٍ مِنَ الأَيّامِ فَصَّلَ الحَذّاءُ آخِرَ قِطْعةِ جِلْدٍ عِنْدَهُ، وَتَرَكَها عَلَى طاوِلَتِهِ في الدُّكّانِ، ليَخيطَها حِذاءً في صَباحِ اليَوْمِ التّالي. وَعِنْدَما ذَهَبَ إِلَى دُكّانِهِ في الصَّباحِ دَهِشَ لِأَنَّهُ وَجَدَ مَكانَها حِذاءً جَميلًا جاهِزًا لِلْبَيْعِ وَقَدْ صُنِعَ بِمَهارةٍ...
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
● كتاب: الجنيان الصغيران والحذاء
الحكايات المحبوبة , سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة
أعادت حكايتها: السيدة سلوى حلو
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: 2000م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 56
الحجم بالميجا: 1.52
● نبذة عن الكتاب:
مِنَ الحِكاياتِ المَحْبوبَةِ المُشَوِّقَةِ، تَحْكي عَنْ حَذّاءٍ كانَ يَعْمَلُ كَثيرًا وَلَكِنَّهُ كانَ فَقيرًا، وَفي مَساءِ يَوْمٍ مِنَ الأَيّامِ فَصَّلَ الحَذّاءُ آخِرَ قِطْعةِ جِلْدٍ عِنْدَهُ، وَتَرَكَها عَلَى طاوِلَتِهِ في الدُّكّانِ، ليَخيطَها حِذاءً في صَباحِ اليَوْمِ التّالي. وَعِنْدَما ذَهَبَ إِلَى دُكّانِهِ في الصَّباحِ دَهِشَ لِأَنَّهُ وَجَدَ مَكانَها حِذاءً جَميلًا جاهِزًا لِلْبَيْعِ وَقَدْ صُنِعَ بِمَهارةٍ...
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق