بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: الأميرة والضّفدع
الحكايات المحبوبة , سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة
أعاد حكايتها: محمد العدنانى
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: 2000م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 56
الحجم بالميجا: 1.61
● نبذة عن الكتاب:
تَحْكي القِصَّةُ عَنْ أَمِيرةٍ جَميلةٍ كانَتْ تَهْوَى اللَّعِبَ بِكُرَتِها الذَّهَبيّةِ، وفي أَثْناءِ قَذْفِها الكُرَةَ في الغابَةِ المُجاوِرةِ لِقَصْرِ المَلِكِ، سَقَطَتِ الكُرَةُ في البِرْكَةِ، فَساوَمَها ضُفْدَعٌ عَلَى أَنْ يُحْضِرَها لها بِشَرْطِ أَنْ تَتَّخِذَهُ رَفيقًا لَها، ولَكِنَّ الأَمِيرَةَ بَعْدَ أنْ أَخَذَتِ الكُرَةَ أَدارَتْ ظَهْرَها لِلضُّفْدَعِ، ورَكَضَتْ مُتَّجِهَةً نَحْوَ قَصْرِ أَبِيها، فَرَكَضَ الضُّفْدَعُ وَراءَها، ومَعَ إِلْحاحِ والِدِها عَلَيْها بِأَنْ تَفِيَ بِوَعْدِها، اضْطُرَّتِ الأَمِيرَةُ إلى تَلْبِيَةِ رَغْبَةِ الضُّفْدَعِ، وما كادَتِ الأَمِيرَةُ تَفْعَلُ ذلِكَ، حَتَّى تَحَوَّلَ الضُّفْدَعُ إلَى أَميرٍ جَمِيلٍ ذي وَجْهٍ لَطِيفٍ وابِتسامَةٍ عَذْبَةٍ، وكانَ قَدْ سُحِر إلَى ضُفْدَعٍ، فَفُتِنَتِ الأَمِيرَةُ بِهِ، ثُمَّ تَزَوَّجَا!، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
● كتاب: الأميرة والضّفدع
الحكايات المحبوبة , سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة
أعاد حكايتها: محمد العدنانى
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
تاريخ النشر: 2000م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 56
الحجم بالميجا: 1.61
● نبذة عن الكتاب:
● كتاب بصيغة (PDF)
📘 رابط تحميل الكتاب
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
قد يهمك أيضا
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment