بسم الله الرحمن الرحيم
●▫️ بيانات الكتاب ▫️● |
● كتاب: جزيرة الأحلام سلسلة القصص العالمية إعداد: د. ألبير مطلق عن قصة: ج. م. بارى الناشر: مكتبة لبنان، بيروت بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا تاريخ النشر: طبع فى انجلترا سنة: 1984م رقم الطبعة: الأولى عدد الأجزاء: 1 عدد الصفحات: 56 الحجم بالميجا: 1.61 ● نبذة عن الكتاب: حِكايةٌ عالَميّةٌ مُشَوِّقةٌ، تَحْكي قِصَّةَ «بيتَر بان»، الوَلَدِ الَّذي لَمْ يَكْبُرْ قَطُّ. ذَلِكَ أَنَّهُ هَرَبَ، حينَ كانَ لا يَزالُ صَغيرًا، ليَعيشَ في جَزيرةِ الأَحْلامِ. يَزورُ الأَطْفالُ تِلْكَ الجَزيرةَ في أَحْلامِهِمْ، لَكِنْ عَلَيْهِمْ أَنْ يَكونوا قادِرينَ عَلَى الطَّيَرانِ. كانَ «بيتَر بان» أَحْيانًا يَطيرُ عائِدًا إِلَى عالَمِ البَشَرِ بِصُحْبةِ جِنِّيَّةِ صَغيرةِ، وَكانَ يَأْمُلُ أَنْ يَصْطَحِبَ مَعَهُ يَوْمًا، عِنْدَ عَوْدَتِهِ إِلَى الجَزيرةِ، رِفاقًا يَلْعَبُ مَعَهُمْ. إِلَى أَنْ أَقْنَعَ الأُخْوَةَ الثَّلاثةَ «وِنْدي» و«مايْكِل» و«جون»، وَقَدْ عَلَّمَهُمُ الطَّيَرانَ واصْطَحَبَهُمْ إِلَى جَزيرةِ الأَحْلامِ حَيْثُ يَعيشُ فيها مَعَ الأَوْلادِ الضّائِعينَ الَّذينَ هوَ زَعيمُهُمِ، وَفي جَزيرةِ الأَحْلامِ يَمُرُّ الأَطْفالُ بِأَحْداثٍ وَمُغامَراتٍ مُثيرةٍ وَخَطيرةٍ، وَيَخوضونَ مَعارِكَ شَرِسةً مَعَ القَراصِنةِ الأَشْرارِ وزَعيمِهِمُ المُرْعِبِ. وَفي النِّهايةِ يَعودُ الأَوْلادُ الثَّلاثةُ إِلَى والِدَيْهِمْ. وَقَدْ سَمَحَتِ الأُمُّ لِابْنَتِها «وِنْدي» بِزيارةِ جَزيرةِ الأَحْلامِ مَرّةً كُلَّ عامٍ. ● الكتاب عبارة عن كتاب إلكتروني،.بامكانك قراءته أونلاين أو تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه وقراءته فوراً، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية. |
●▫️ تحميل الكتاب ▫️● |
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF) ▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل ▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️ 📖 للتصفح والقراءة أونلاين ▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين |
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق