بسم الله الرحمن الرحيم
.▫️ بيانات الكتاب ▫️. |
● كتاب: الخبر عن دولة التتر, تاريخ المغول من كتاب العبر المؤلف: عبد الرحمن بن خلدون (ت 808هـ) تحقيق: أحمد عمراني الناشر: دار الفارابي، بيروت الطبعة: الاولى، 2013م عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 430 الحجم بالميجا: 11.3 ● نبذة عن الكتاب: كان ابن خلدون مقتنعا أن نظريته حول تداول الأجناس و الشعوب على الملك، و تنقل الغلبة من جنس إلى آخر و من جيل لآخر تشكل حقيقة تاريخية. فراح يجس حقيقتها من كتب تاريخ لأمم التي سبقته من فرس وروم و قبط و يونان و عرب و بربر ثم عاين هذه الحقيقة عندما سافر إلى مصر في ظل دولة المماليك الأتراك. لكنه وجد جنسا أخر يقارع المماليك على أقاليم المشرق، ألا و هو جنس التتر. فراح يبحث عن حقيقتهم بين الكتب و العلماء المعاصرين له و التجار الرحالة. فاستقى ما يرومه عنهم، ووجد في تاريخهم ما يؤكد نظريته في الملك و الغلبة بين البدو و الحضر و في القوة و الضعف بين أجيال الجنس الواحد. فكتب عنهم أولا ملخصا في كتابه. ثم ما إن ظهر تيمورلنك المغولي في الشام حتى أحس ابن خلدون بضرورة استكمال تاريخ هذا الجنس. و بعد أن التقى هذا السلطان راح يغير ما كتبه عنهم. يسطر هذا النص الذي كتبه ابن خلدون عن التتر أو المغول اجتهاد المؤرخ في تتبع الحقيقة التاريخية من جهة، و من جهة ثانية، برهانا على صحة ما قدم له عن قوة الشعوب و ضعفهم. يجد القارئ في هذا النص الذي اعتمد في المحقق على مخطوطات عديدة، ما لم ينشر بعد عن التكملة التي قام بها ابن خلدون حول تاريخ التتر و التي بقيت في أدراج المكتبات. و هو يبين من ناحية الفترات التي دون فيها النص، و من ناحية أخرى المصادر التي استقى منها ابن خلدون تاريخه، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.. |
.▫️ تحميل الكتاب ▫️. |
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF) ▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل ● رابط إضافى ▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل ▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️ 📖 للتصفح والقراءة أونلاين ▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين |
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق