بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: سامر والعملاق
سلسلة أنا أقرأ, سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة (المرحلة الثالثة)
أعادت حكايتها: د. ألبير مطلق
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: 2008م
رقم الطبعة: طبعة جديدة
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 56
الحجم بالميجا: 11.5
● نبذة عن الكتاب:
كتاب " سامر والعملاق " ضمن " سلسلة أنا أقرأ, سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة (المرحلة الثالثة) " السلسلة التعليمية للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان، بيروت بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا.
حِكايةٌ مَحْبوبةٌ، تَحْكي عَنْ فَتًى وَأُمِّهِ كانا يَعيشانِ في فَقْرٍ شَديدٍ، وَذاتَ يَوْمٍ طَلَبَتِ الأُمُّ مِنَ الوَلَدِ أَنْ يَبيعَ بَقَرَتَهُما، وَفي الطَّريقِ اِلْتَقَى رَجُلًا أَخَذَ البَقَرةَ مِنْهُ مُقابِلَ حَبّاتِ فاصوليةٍ سِحْريّةٍ، وَعِنْدَما عادَ الِابْنُ وَأَخْبَرَ أُمَّهُ، غَضِبَتْ غَضَبًا شَديدًا جِدًّا، وَأَلْقَتْ بِحَبّاتِ الفاصوليةِ مِنَ النّافِذةِ، فَإِذا بِنَبْتةٍ فاصولِيَةٍ عِمْلاقةٍ نَبَتَتْ في اللَّيْلِ مِنَ الحَبّاتِ. وَفي الصَّباحِ تَسَلَّقَ الصَّبيُّ ساقَ الفاصولِيَةِ، وَهُناكَ وَصَلَ إلى بَيْتِ عِمْلاقٍ، كانَ قَدْ قَتَلَ أَباهُ، وَسَرَقَ كُلَّ ما كانَ يَمْلِكُهُ. دَخَلَ الصَّبيُّ بَيْتَ العِمْلاقِ واسْتَطاعَ أَنْ يُعيدَ كِيسَ الذَّهَبِ المَسْروقَ، ثُمَّ صَعِدَ ثانيةً وَأَعادَ الدَّجاجَةَ الذَّهَبِيَّةَ، ثُمَّ تَسَلَّقَ الصَّبيُّ النَّبْتةَ العَجِيبةَ مَرّةً ثالِثةً واسْتَرَدَّ قِيثارةَ والِدِهِ الَّتي تَعْزِفُ أَلْحانًا جَميلةً. وَلَكِنَّ العِمْلاقَ هَذِهِ المَرّةَ رَأَى الصَّبيَّ وَرَكَضَ وَراءَهُ، فَفَرَّ الصَّبيُّ نَحْوَ النَّبْتةِ إِلَى أَنْ نَزَلَ وَضَرَبَ ساقَها بِالفَأْسِ، فَسَقَطَتْ وَسَقَطَ العِمْلاق مَيِّتًا، وارْتاحَ الصَّبِيُّ هو وَأُمُّهُ مِنهُ إِلَى الأَبَدِ، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتاب ▫️. |
● كتاب: سامر والعملاق
سلسلة أنا أقرأ, سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة (المرحلة الثالثة)
أعادت حكايتها: د. ألبير مطلق
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: 2008م
رقم الطبعة: طبعة جديدة
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 56
الحجم بالميجا: 11.5
● نبذة عن الكتاب:
كتاب " سامر والعملاق " ضمن " سلسلة أنا أقرأ, سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة (المرحلة الثالثة) " السلسلة التعليمية للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان، بيروت بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا.
حِكايةٌ مَحْبوبةٌ، تَحْكي عَنْ فَتًى وَأُمِّهِ كانا يَعيشانِ في فَقْرٍ شَديدٍ، وَذاتَ يَوْمٍ طَلَبَتِ الأُمُّ مِنَ الوَلَدِ أَنْ يَبيعَ بَقَرَتَهُما، وَفي الطَّريقِ اِلْتَقَى رَجُلًا أَخَذَ البَقَرةَ مِنْهُ مُقابِلَ حَبّاتِ فاصوليةٍ سِحْريّةٍ، وَعِنْدَما عادَ الِابْنُ وَأَخْبَرَ أُمَّهُ، غَضِبَتْ غَضَبًا شَديدًا جِدًّا، وَأَلْقَتْ بِحَبّاتِ الفاصوليةِ مِنَ النّافِذةِ، فَإِذا بِنَبْتةٍ فاصولِيَةٍ عِمْلاقةٍ نَبَتَتْ في اللَّيْلِ مِنَ الحَبّاتِ. وَفي الصَّباحِ تَسَلَّقَ الصَّبيُّ ساقَ الفاصولِيَةِ، وَهُناكَ وَصَلَ إلى بَيْتِ عِمْلاقٍ، كانَ قَدْ قَتَلَ أَباهُ، وَسَرَقَ كُلَّ ما كانَ يَمْلِكُهُ. دَخَلَ الصَّبيُّ بَيْتَ العِمْلاقِ واسْتَطاعَ أَنْ يُعيدَ كِيسَ الذَّهَبِ المَسْروقَ، ثُمَّ صَعِدَ ثانيةً وَأَعادَ الدَّجاجَةَ الذَّهَبِيَّةَ، ثُمَّ تَسَلَّقَ الصَّبيُّ النَّبْتةَ العَجِيبةَ مَرّةً ثالِثةً واسْتَرَدَّ قِيثارةَ والِدِهِ الَّتي تَعْزِفُ أَلْحانًا جَميلةً. وَلَكِنَّ العِمْلاقَ هَذِهِ المَرّةَ رَأَى الصَّبيَّ وَرَكَضَ وَراءَهُ، فَفَرَّ الصَّبيُّ نَحْوَ النَّبْتةِ إِلَى أَنْ نَزَلَ وَضَرَبَ ساقَها بِالفَأْسِ، فَسَقَطَتْ وَسَقَطَ العِمْلاق مَيِّتًا، وارْتاحَ الصَّبِيُّ هو وَأُمُّهُ مِنهُ إِلَى الأَبَدِ، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
.▫️ لتحميل الكتاب ▫️. |
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق