بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: الثعلب ومالك الحزين
سلسلة الحكايات المشوقة للأطفال
المؤلف: د. على عبد المنعم عبد الحميد
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع كتب الفراشة
تاريخ النشر: 1999م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 1.0
● وصـف الكتـاب:
حِكايَةٌ مُشَوِّقَةٌ، تَحْكي عن طائِرٍ يُدْعَى «مالِكًا الحَزينَ». كانَ «مالِكٌ الحَزينُ» يُحِبُّ الطُّيورَ ويُشْفِقُ عليها ويُساعِدُها. ذاتَ يَوْمٍ اِلْتَقَى الحَمامَةَ وأَشارَ عليها بِما يَحْفَظُ لها أَفْراخَها من خَطَرِ الثَّعْلَبِ. ولَكِنَّ الثَّعْلَبَ عِنْدَما عَلِمَ بِذَلِكَ غَضِبَ من «مالِكٍ»، ومَكَرَ به فانْقَضَّ عَلَيهِ وأَكَلَهُ، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: الثعلب ومالك الحزين
سلسلة الحكايات المشوقة للأطفال
المؤلف: د. على عبد المنعم عبد الحميد
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع كتب الفراشة
تاريخ النشر: 1999م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 1.0
● وصـف الكتـاب:
حِكايَةٌ مُشَوِّقَةٌ، تَحْكي عن طائِرٍ يُدْعَى «مالِكًا الحَزينَ». كانَ «مالِكٌ الحَزينُ» يُحِبُّ الطُّيورَ ويُشْفِقُ عليها ويُساعِدُها. ذاتَ يَوْمٍ اِلْتَقَى الحَمامَةَ وأَشارَ عليها بِما يَحْفَظُ لها أَفْراخَها من خَطَرِ الثَّعْلَبِ. ولَكِنَّ الثَّعْلَبَ عِنْدَما عَلِمَ بِذَلِكَ غَضِبَ من «مالِكٍ»، ومَكَرَ به فانْقَضَّ عَلَيهِ وأَكَلَهُ، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
.▫️ تحميـل الكتـاب ▫️. |
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment