| .▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: ديفيد كوبرفيلد
سلسلة القصص العالمية للأطفال والناشئة
المؤلف: تشارلز ديكنز
ترجمة: زينه دياب
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع كتب الفراشة
تاريخ النشر: 1995م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 68
الحجم بالميجا: 2.02
● وصـف الكتـاب:
كتاب "ديفيد كوبرفيلد" ضمن "سلسلة القصص العالمية" السلسلة التاريخية للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان ناشرون.
حِكايةٌ عالَميّةٌ، تَحْمِلُ كُلَّ مُقَوِّماتِ الرِّوايةِ العَظيمةِ، مِنْ مُغامَراتٍ وَأَحْداثٍ مُثيرةٍ وَأَسْرارٍ وَعَلاقاتٍ رومانْسيّةٍ، فَضْلًا عَنْ واقِعيّةِ شَخْصيّاتِها. تَحْكي الرِّوايةُ قِصّةَ «ديڤيد كوبرفيلْد» الَّذي تَرَمَّلَتْ والِدَتُهُ قَبْلَ وِلادَتِهِ بِسِتّةِ أَشْهُرٍ، وَبَعْدَها تَزَوَّجَتْ مِنْ رَجُلٍ بَغيضٍ فَظٍّ كانَ يُعامِلُ كوبرفيلْد مُعامَلةً قاسيةً، وَقَدْ أَرْسَلَهُ إِلَى مَدْرَسةٍ داخِليّةٍ صَغيرةٍ في إِحْدَى ضَواحي لَنْدَنَ، لَكِنَّ المَدْرَسةَ بَدَتِ مَكانًا موحِشًا وَكَئيبًا وَبَغيضًا، وَلَمْ يُهَوِّنْ عَلَيْهِ غَيْرُ صَديقَيْهِ المُخْلِصَيْنِ. فَفي المَدْرَسةِ وَجَدَ ديڤيد في «ترادلْز» البَدينِ الصَّداقةَ الَّتي تَدومُ مَدَى الحَياةِ، وَفيها أَيْضًا أُتيحَ لَهُ التَّعَرُّفُ إِلَى «مَعْبودِ الجَميعِ» المَدْعوِّ «ستيرْفورْث»، لَكِنَّ هَذا الأَخيرَ فيما بَعْدُ كادَ يُسَبِّبُ لِديڤيد الكَوارِثَ بِتَصَرُّفاتِهِ الأَنانيّةِ الطّائِشةِ. يَذْهَبُ ديڤيد بِرُفْقةِ مُرَبّيَتِهِ بيغوتي إلى مَدينةِ يارْموث السّاحِليّةِ، وَيَتَعَرَّفُ عَلَى إِميلي الصَّغيرةِ، وَيُمْضي أَجْمَلَ عُطْلةٍ في أَيّام طُفولَتِهِ.
ثُمَّ يُرْسِلُهُ زَوْجُ أُمِّهِ إِلَى مِنْطَقةِ بلاكْفرايرْز في لَنْدَنَ لِلْعَمَلِ عامِلًا كادِحًا لَدَى شَرِكتِهِ. لَكِنَّ الأُمورَ أَخَذَتْ بِالتَّحَسُّنِ فيما بَعْدُ، إِذْ رَحَلَ ديڤيد إِلَى دوڤر وَتَعَهَّدَتْهُ عَمَّتُهُ «بِتْسي»، الَّتي كانَ لَها تَأْثيرٌ عَميقٌ في حَياتِهِ، فَساعَدَتْهُ عَلَى مُواصَلةِ تَعْليمِهِ وَتَحْسينِ وَضْعِهِ حَتَّى وَصَلَ بِعَمَلِهِ الدَّؤوبِ وَتَفاؤُلِهِ إِلَى بِناءِ الحَياةِ السَّعيدةِ الَّتي يَسْتَحِقُّها. وَفي الرِّوايةِ تَصْويرٌ لِعَذابِ الحُبِّ في قَلْبِ ديڤيد حَيْثُ كانَ الصِّراعُ قائِمًا بَيْنَ حَنينِهِ الرّومانْسيِّ لِحُبِّهِ الأَوَّلِ لِإميلي، والحُبِّ الحَقيقيِّ الَّذي كانَ يُكِنُّهُ لِدورا الطّائِشةِ الفَوْضَويّةِ المِزاجِ، والحُبِّ المُكْتَمِلِ الَّذي أَوْحَتْهُ إِلَيْهِ أَغْنِس مَلاكُهُ الحَنونُ. تَزَوَّجَ كوبرفيلْد مِنْ أَغْنِس في النِّهايةِ، وَقَدْ تُوِّجَتْ حَياتُهُ بِالمَكانةِ المَرْموقةِ الَّتي نالَها في مَيْدانِ الكِتابةِ، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
| .▫️ تحميـل الكتـاب ▫️. |
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
No comments:
Post a Comment