بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: مقالات فلسفية لمشاهير فلاسفة العرب مسلمين ونصارى
المؤلف: لويس شيخو وآخرون
الناشر: دار العرب للبستانى، القاهرة
تاريخ النشر: 1985م
رقم الطبعة: 3
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 165
الحجم بالميجا: 4.17
● نبذة عن الكتـاب:
أردت من وراء الطبعة الثالثة لهذه المقالات الفلسفية - أن أضرب أكثر من هدف بحجر واحد, متوخياً أولاً نشر المعرفة والعلم.
وثانياً إهداء هذا العمل إلي الذين يتصارعون في لبنان ويستخدمون السلاح والنار في سبيل الوصول إلي أهدافهم ومآربهم.
ثالثاً ليكون موعظة للذين يحلو لهم أن يلعبوا حول الطائفية علي أنغام مختلفة، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.!!.
هذا الكتاب جمعة لبنانيون عرب أفنوا عمرهم وراء البحث عن المعرفة والحق وسواء السبيل, في مطلع القرن العشرين.
وأنا أقدمه اليوم في أواخر هذا القرن, ليستوعب الذين قدر لهم أن يفتلوا من موت فرضه التعصب الأعمي, ليروا بعيون بصائرهم وقلوبهم كيف السبيل إلي التعايش عن طريق العلم والمعرفة, ومن ورائهم فلسفة الحياة.
الحياة التي تعتمد علي أحترام الجنس البشري بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الدين أو التقاليد.. الحياة التي عاشها الرعيل الأول من جامعي هذه المقالات, الذين أنصهروا في بوتقة الدين لله والوطن للجميع.
وهذا ما أردته من إعادة نشر هذه المقالات في وقت بكت فيه أشجار الأرز حسرة علي الذين أستظلوا بها, وأكلوا وشربوا من ينابيع حولها!.
ليس صعباً وقف قتل الإنسان لأخيه الإنسان, ولكن الصعب هو قتل الحب في قلوب الناس.
رحم الله محيي الدين بن عربي وهو القائل: ولقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي, فلم يك ديني إلي دينه دانيا, فأصبح قلبي قابلاً كل صورة, فمرعي لغزلان وديراً لرهبان, وألواح توراة ومصحف قرآن, أدين بدين الحب أني توجهت, ركائبه فالحب ديني وإيماني.
📥 تحميل كتب ومؤلفات لويس شيخو وما كتب حولهم (PDF)
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
| .▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: مقالات فلسفية لمشاهير فلاسفة العرب مسلمين ونصارى
المؤلف: لويس شيخو وآخرون
الناشر: دار العرب للبستانى، القاهرة
تاريخ النشر: 1985م
رقم الطبعة: 3
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 165
الحجم بالميجا: 4.17
● نبذة عن الكتـاب:
أردت من وراء الطبعة الثالثة لهذه المقالات الفلسفية - أن أضرب أكثر من هدف بحجر واحد, متوخياً أولاً نشر المعرفة والعلم.
وثانياً إهداء هذا العمل إلي الذين يتصارعون في لبنان ويستخدمون السلاح والنار في سبيل الوصول إلي أهدافهم ومآربهم.
ثالثاً ليكون موعظة للذين يحلو لهم أن يلعبوا حول الطائفية علي أنغام مختلفة، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.!!.
هذا الكتاب جمعة لبنانيون عرب أفنوا عمرهم وراء البحث عن المعرفة والحق وسواء السبيل, في مطلع القرن العشرين.
وأنا أقدمه اليوم في أواخر هذا القرن, ليستوعب الذين قدر لهم أن يفتلوا من موت فرضه التعصب الأعمي, ليروا بعيون بصائرهم وقلوبهم كيف السبيل إلي التعايش عن طريق العلم والمعرفة, ومن ورائهم فلسفة الحياة.
الحياة التي تعتمد علي أحترام الجنس البشري بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الدين أو التقاليد.. الحياة التي عاشها الرعيل الأول من جامعي هذه المقالات, الذين أنصهروا في بوتقة الدين لله والوطن للجميع.
وهذا ما أردته من إعادة نشر هذه المقالات في وقت بكت فيه أشجار الأرز حسرة علي الذين أستظلوا بها, وأكلوا وشربوا من ينابيع حولها!.
ليس صعباً وقف قتل الإنسان لأخيه الإنسان, ولكن الصعب هو قتل الحب في قلوب الناس.
رحم الله محيي الدين بن عربي وهو القائل: ولقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي, فلم يك ديني إلي دينه دانيا, فأصبح قلبي قابلاً كل صورة, فمرعي لغزلان وديراً لرهبان, وألواح توراة ومصحف قرآن, أدين بدين الحب أني توجهت, ركائبه فالحب ديني وإيماني.
📥 تحميل كتب ومؤلفات لويس شيخو وما كتب حولهم (PDF)
| .▫️ رابط تحميـل الكتـب ▫️. |
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
facebook
telegram
instagram
twitter|
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
.jpg)
%20%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84%20%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B4%D8%A6%D8%A9.jpg)
إرسال تعليق