بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: الترجمة الشخصيَّة (ط المعارف)
سلسلة فنون الأدب العربي - الفن القصصي 3
المؤلف: د. شوقي ضيف، أحمد شوقي عبد السلام ضيف
الناشر : دار المعارف، القاهرة
تاريخ النشر: 1956م
رقم الطبعة: 4
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات:
عدد الصفحات: 133
الحجم بالميجا: 2.18
● نبذة عن الكتـاب:
الدكتور شوقي ضيف في هذه الدراسة الخاطفة يورد لنا مجموعة منوعة من أدب "الترجمة الشخصية" عند العرب في عصورهم المختلفة، من العصر العباسي إلى العصر الحديث، حيث جاءت دراسته بمثابة سجل مختصر لأبرز تلك الترجمات وشاهدة على تطور كتابة فن المذكرات في أدبنا العربي، والتزامها بجانب الصدق مع العمق الفني، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة..
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: الترجمة الشخصيَّة (ط المعارف)
سلسلة فنون الأدب العربي - الفن القصصي 3
المؤلف: د. شوقي ضيف، أحمد شوقي عبد السلام ضيف
الناشر : دار المعارف، القاهرة
تاريخ النشر: 1956م
رقم الطبعة: 4
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات:
عدد الصفحات: 133
الحجم بالميجا: 2.18
● نبذة عن الكتـاب:
الدكتور شوقي ضيف في هذه الدراسة الخاطفة يورد لنا مجموعة منوعة من أدب "الترجمة الشخصية" عند العرب في عصورهم المختلفة، من العصر العباسي إلى العصر الحديث، حيث جاءت دراسته بمثابة سجل مختصر لأبرز تلك الترجمات وشاهدة على تطور كتابة فن المذكرات في أدبنا العربي، والتزامها بجانب الصدق مع العمق الفني، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة..
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق