بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: أبحاث في النظرية العامة في العقلانية، العمل الاجتماعي والحس المشترك
المؤلف: ريمون بودون
ترجمة: د. جورج سليمان
الناشر: المنظمة العربية للترجمة، بيروت
تاريخ النشر: 2010
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 402
الحجم بالميجا: 5.21
● نبذة عن الكتـاب:
يتبسّط كاتب هذه الأبحاث في شرح نظريته العامة في العقلانية مخضعاً لمجهر النقد ما سبقها من نظريات، أخصُّها نظرية الإختيار العقلاني، ومبيّناً، بالإستناد إلى نظريات كبار علماء الإجتماع وما أسفرت عنه الأبحاث الميدانية من معطيات، أهمية إعتمادها في تعليل المسائل السوسيولوجية الكبرى ماضياً وحاضراً، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: أبحاث في النظرية العامة في العقلانية، العمل الاجتماعي والحس المشترك
المؤلف: ريمون بودون
ترجمة: د. جورج سليمان
الناشر: المنظمة العربية للترجمة، بيروت
تاريخ النشر: 2010
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 402
الحجم بالميجا: 5.21
● نبذة عن الكتـاب:
يتبسّط كاتب هذه الأبحاث في شرح نظريته العامة في العقلانية مخضعاً لمجهر النقد ما سبقها من نظريات، أخصُّها نظرية الإختيار العقلاني، ومبيّناً، بالإستناد إلى نظريات كبار علماء الإجتماع وما أسفرت عنه الأبحاث الميدانية من معطيات، أهمية إعتمادها في تعليل المسائل السوسيولوجية الكبرى ماضياً وحاضراً، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment