بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: تهافت التهافت، انتصاراً للروح العلمية وتأسيساً لأخلاقيات الحوار
المؤلف: د. محمد عابد الجابري
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت
تاريخ النشر: 1998م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 578
الحجم بالميجا: 16.7
● نبذة عن الكتـاب:
يٌعدّ كتاب ابن رشد «تهافت التهافت» بحق أنه دفاع عن الرؤية العلمية وأخلاقيات الحوار، فهو يؤكد على الاعتراف بحق الاختلاف وبالحق في الخطأ، وضرورة فهم الرأي الآخر في إطاره المرجعي الخاص به، والتعامل مع الخصم من منطلق التفهم والتزام الموضوعية، والاعتقاد في نسبية الحقيقة العلمية وفي إمكانية التقدم العلمي، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: تهافت التهافت، انتصاراً للروح العلمية وتأسيساً لأخلاقيات الحوار
المؤلف: د. محمد عابد الجابري
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت
تاريخ النشر: 1998م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 578
الحجم بالميجا: 16.7
● نبذة عن الكتـاب:
يٌعدّ كتاب ابن رشد «تهافت التهافت» بحق أنه دفاع عن الرؤية العلمية وأخلاقيات الحوار، فهو يؤكد على الاعتراف بحق الاختلاف وبالحق في الخطأ، وضرورة فهم الرأي الآخر في إطاره المرجعي الخاص به، والتعامل مع الخصم من منطلق التفهم والتزام الموضوعية، والاعتقاد في نسبية الحقيقة العلمية وفي إمكانية التقدم العلمي، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق