بسم الله الرحمن الرحيم
• كتاب: النزعة العقلية في فلسفة إبن رشد
المؤلف: عاطف العراقي
الناشر: دار المعارف بمصر
تاريخ النشر: 1984م
رقم الطبعة: الرابعة
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 400
الحجم بالميجا: 9.08
● نبذة عن الكتـاب:
قام الكاتب بتحليل مذهب ابن رشد العقلي في المعرفة، والعقل الوجود (القائم على الارتباط بين السبب والمسبب)، و اراءه عن العقل والانسان، وأدلته على وجود الله والتي تستند إلى تقرير مبادئ الحكمة والغائية، وعرض رأيه في مجال البحث في فلسفة الدين بتفضيله الأدلة البرهانية على غيرها من الادلة الخطابية والجدلية، وفي خلود النفس وفلسفة الموت و ردوده على الغزالي وغيره، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
• كتاب: النزعة العقلية في فلسفة إبن رشد
المؤلف: عاطف العراقي
الناشر: دار المعارف بمصر
تاريخ النشر: 1984م
رقم الطبعة: الرابعة
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 400
الحجم بالميجا: 9.08
● نبذة عن الكتـاب:
قام الكاتب بتحليل مذهب ابن رشد العقلي في المعرفة، والعقل الوجود (القائم على الارتباط بين السبب والمسبب)، و اراءه عن العقل والانسان، وأدلته على وجود الله والتي تستند إلى تقرير مبادئ الحكمة والغائية، وعرض رأيه في مجال البحث في فلسفة الدين بتفضيله الأدلة البرهانية على غيرها من الادلة الخطابية والجدلية، وفي خلود النفس وفلسفة الموت و ردوده على الغزالي وغيره، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment