بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: الإنقراض، جينات سيئة أم حظ سيء؟
المؤلف: دافيد م روب
ترجمة: مصطفي ابراھيم فھمي
الناشر: المشروع (المركز) القومي للترجمة، القاهرة
المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة
تاريخ النشر: 1998م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 280
الحجم بالميجا: 7.0
● نبذة عن الكتـاب:
دافيد م روب ت مصطفي ابراھيم فھمي - الانقراض- جينات سيئة ام حظ سيء - ط المشروع (المركز) القومي للترجمة
حدث في السنين الأخيرة تقدم كبير في أبحاث الجيولوجيا وفروعها مثل علم الباليونتولوجيا الذي يبحث أشكال الحياة في العصور الجيولوجية السابقة كما تمثلها الحفريات الحيوانية والنباتية. ومنذ بدأت هذه الدراسات عرف العلماء أن هناك أنواعاً كثيرة من الكائنات الحية قد انقرضت تماماً واختفت من على سطح الكوكب الأرضي. والمثل المشهور لذلك هو انقراض الديناصورات. والإنقراضات عموماً ظلت مستمرة منذ بدء الحياة على طول الزمان الجيولوجي، وهو زمان يقاس ببلايين السنين.
ولكن هل يمكن أن نفسر كل الإنقراضات الكبيرة والصغيرة بسبب واحد هو الاصطدام بجرم سماوي أو نيزك؟ هناك حجج في وصف ذلك وحجج أخرى ضده، وما زالت الأمور غير محسومة ومفتوحة للبحث والنقاش، غلى أن مجمل القول كما يرى داقيد روب في كتابه هذا، أن أفضل ما يمكن تخمينه هو أن الانقراض توليفة من الجينات السيئة أو عدم التكيف، ومن الحظ السيء أو نظرية الإصطدام.
فبعض الأنواع قد تنقرض لأنها لاتستطيع التغلب على تحديات البئة في موطنها، ولكن الأغلب في الإنقراضات الجماعية أن يكون سببها هو سوء حظ الأنواع المنقرضة إذ تتعرض لضغوط فيزيقية كالإصطدام. ولعل الأمر أن الإنقراض بسوء الحظ أو الإصطدام يعمل علم، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: الإنقراض، جينات سيئة أم حظ سيء؟
المؤلف: دافيد م روب
ترجمة: مصطفي ابراھيم فھمي
الناشر: المشروع (المركز) القومي للترجمة، القاهرة
المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة
تاريخ النشر: 1998م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 280
الحجم بالميجا: 7.0
● نبذة عن الكتـاب:
دافيد م روب ت مصطفي ابراھيم فھمي - الانقراض- جينات سيئة ام حظ سيء - ط المشروع (المركز) القومي للترجمة
حدث في السنين الأخيرة تقدم كبير في أبحاث الجيولوجيا وفروعها مثل علم الباليونتولوجيا الذي يبحث أشكال الحياة في العصور الجيولوجية السابقة كما تمثلها الحفريات الحيوانية والنباتية. ومنذ بدأت هذه الدراسات عرف العلماء أن هناك أنواعاً كثيرة من الكائنات الحية قد انقرضت تماماً واختفت من على سطح الكوكب الأرضي. والمثل المشهور لذلك هو انقراض الديناصورات. والإنقراضات عموماً ظلت مستمرة منذ بدء الحياة على طول الزمان الجيولوجي، وهو زمان يقاس ببلايين السنين.
ولكن هل يمكن أن نفسر كل الإنقراضات الكبيرة والصغيرة بسبب واحد هو الاصطدام بجرم سماوي أو نيزك؟ هناك حجج في وصف ذلك وحجج أخرى ضده، وما زالت الأمور غير محسومة ومفتوحة للبحث والنقاش، غلى أن مجمل القول كما يرى داقيد روب في كتابه هذا، أن أفضل ما يمكن تخمينه هو أن الانقراض توليفة من الجينات السيئة أو عدم التكيف، ومن الحظ السيء أو نظرية الإصطدام.
فبعض الأنواع قد تنقرض لأنها لاتستطيع التغلب على تحديات البئة في موطنها، ولكن الأغلب في الإنقراضات الجماعية أن يكون سببها هو سوء حظ الأنواع المنقرضة إذ تتعرض لضغوط فيزيقية كالإصطدام. ولعل الأمر أن الإنقراض بسوء الحظ أو الإصطدام يعمل علم، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment