بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: حالة مابعد الحداثة، بحث في أصول التغيير الثقافي
المؤلف: ديفيد هارفي
ترجمة: د. محمد شيا
الناشر: المنظمة العربية للترجمة، بيروت
تاريخ النشر: 2005م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 460
الحجم بالميجا: 31.1
● نبذة عن الكتـاب:
هو نص مركب لمجموعة حقول ومكونات، ونص معقد، يخفي ويضمر بمقدار ما يظهر ويفصح، ونص منهك، حيث بعض الجمل يمتد فقرة كاملة، لنصف صفحة أو يكاد، ومع ذلك فهو نص لافت ربما غير اعتيادي بغناه وعمقه في آن.
قليلة باتت الأعمال التي تبهر المثقف الجاد، ومن دون أن يكون بالضرورة متطلباً، ولعلها سمة عصر ما عاد يملك الصبر والوقت والأدوات، وربما الاهتمام أيضاً، أو لعلها الكلمة نفسها بما هي عقل وتفكر قد أخلت مقدمة المسرح للصور وعصر الصور. كتاب ديفيد هارفي “حالة ما بعد الحداثة” هو من بين الأعمال الجادة القليلة تلك.
صدر الكتاب في الولايات المتحدة قبل بضع سنوات، ثم أعيد طبعه سنوياً، ولمرتين أو ثلاث في السنة الواحدة أحياناً. وأثار منذ صدوره ولا يزال عدداً من النقاشات وردود الفعل التي ذهبت أو تذهب ذات اليسار وذات اليمين. إلا أن الكتاب وفي كل الحالات كان موضع تقدير يبلغ حد الاجماع.
تيبولوجياً، يقدم الكتاب توثيقاً غنياً شاملاً لحقبة ما بعد الحداثة على مستوى الأنواع والنتاجات والاتجاهات وربما النتائج كذلك. ويغطي ذلك حقولاً عدة، منها الاقتصاد والاجماع والفلسفة والعمارة والسينما والرسم. لكن الجديد في هذا التوثيق أن العمل لا يجري من الخارج، وإنما من الداخل، بل من موقع المشترك والفاعل الإيجابي، وإن يكن على مسافة نقدية كافية.
علمياً، يتسم المنهج، وكذلك اللغة، بالشمول من جهة وبالموضوعية العالية من جهة ثانية. فالمدارس والاتجاهات والأفكار كافة إنما يجري توثيقها أولاً، وبحسب مصادرها ومراجعها وأبرز ممثليها، ثم يجري تحليلها ونقدها. ولا تنجو من التحليل والنقد الصارمين مدرسة أو اتجاه أو فكرة، حتى أفكار المؤلف نفسه.
وبعد، فالكتاب، كمضمون، يقدم مادة هي من الجدة بحيث يصعب العثور، ربما، على ما يماثلها أساساً، كما أنها من التنوع وبالمقدار الذي يصعب أن تجده في عمل واحد. وإلى المضمون، فالكتاب درس أو دروس تطبيقية في تقنيات التحليل والنقد والممارسة الثقافية عموماً.
نبذة الناشر:
صدرت مؤلفات كثيرة عما يسمى ما بعد الحداثة، وعن مجتمعه وثقافته وفنونه. في هذا الكتاب، عرض واضح ونقدي لمحصلة التعريفات والأفكار والمقاربات المتصلة بالحداثة وبما بعد الحداثة، في علاقتها بالتغير الاجتماعي والسياسي، وفي سياق تاريخ الأفكار.
لقد وجد هذا الكتاب اهتماماً كبيراً وكان له صدى واسع, وليس مأتى ذلك قوة ما فيه من عرض تاريخي نقدي فحسب، وإنما كذلك، دقة ما فيه من ربط بين تحولات الحداثة وما بعد الحداثة في مجالات الفكر والسياسة والأدب والفن وبين أنماط التغير الاجتماعية وتجاربه المختلفة. هذا إضافة إلى ما فيه من مقاربة عميقة لتغير مفهومي الزمان والمكان.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: حالة مابعد الحداثة، بحث في أصول التغيير الثقافي
المؤلف: ديفيد هارفي
ترجمة: د. محمد شيا
الناشر: المنظمة العربية للترجمة، بيروت
تاريخ النشر: 2005م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 460
الحجم بالميجا: 31.1
● نبذة عن الكتـاب:
هو نص مركب لمجموعة حقول ومكونات، ونص معقد، يخفي ويضمر بمقدار ما يظهر ويفصح، ونص منهك، حيث بعض الجمل يمتد فقرة كاملة، لنصف صفحة أو يكاد، ومع ذلك فهو نص لافت ربما غير اعتيادي بغناه وعمقه في آن.
قليلة باتت الأعمال التي تبهر المثقف الجاد، ومن دون أن يكون بالضرورة متطلباً، ولعلها سمة عصر ما عاد يملك الصبر والوقت والأدوات، وربما الاهتمام أيضاً، أو لعلها الكلمة نفسها بما هي عقل وتفكر قد أخلت مقدمة المسرح للصور وعصر الصور. كتاب ديفيد هارفي “حالة ما بعد الحداثة” هو من بين الأعمال الجادة القليلة تلك.
صدر الكتاب في الولايات المتحدة قبل بضع سنوات، ثم أعيد طبعه سنوياً، ولمرتين أو ثلاث في السنة الواحدة أحياناً. وأثار منذ صدوره ولا يزال عدداً من النقاشات وردود الفعل التي ذهبت أو تذهب ذات اليسار وذات اليمين. إلا أن الكتاب وفي كل الحالات كان موضع تقدير يبلغ حد الاجماع.
تيبولوجياً، يقدم الكتاب توثيقاً غنياً شاملاً لحقبة ما بعد الحداثة على مستوى الأنواع والنتاجات والاتجاهات وربما النتائج كذلك. ويغطي ذلك حقولاً عدة، منها الاقتصاد والاجماع والفلسفة والعمارة والسينما والرسم. لكن الجديد في هذا التوثيق أن العمل لا يجري من الخارج، وإنما من الداخل، بل من موقع المشترك والفاعل الإيجابي، وإن يكن على مسافة نقدية كافية.
علمياً، يتسم المنهج، وكذلك اللغة، بالشمول من جهة وبالموضوعية العالية من جهة ثانية. فالمدارس والاتجاهات والأفكار كافة إنما يجري توثيقها أولاً، وبحسب مصادرها ومراجعها وأبرز ممثليها، ثم يجري تحليلها ونقدها. ولا تنجو من التحليل والنقد الصارمين مدرسة أو اتجاه أو فكرة، حتى أفكار المؤلف نفسه.
وبعد، فالكتاب، كمضمون، يقدم مادة هي من الجدة بحيث يصعب العثور، ربما، على ما يماثلها أساساً، كما أنها من التنوع وبالمقدار الذي يصعب أن تجده في عمل واحد. وإلى المضمون، فالكتاب درس أو دروس تطبيقية في تقنيات التحليل والنقد والممارسة الثقافية عموماً.
نبذة الناشر:
صدرت مؤلفات كثيرة عما يسمى ما بعد الحداثة، وعن مجتمعه وثقافته وفنونه. في هذا الكتاب، عرض واضح ونقدي لمحصلة التعريفات والأفكار والمقاربات المتصلة بالحداثة وبما بعد الحداثة، في علاقتها بالتغير الاجتماعي والسياسي، وفي سياق تاريخ الأفكار.
لقد وجد هذا الكتاب اهتماماً كبيراً وكان له صدى واسع, وليس مأتى ذلك قوة ما فيه من عرض تاريخي نقدي فحسب، وإنما كذلك، دقة ما فيه من ربط بين تحولات الحداثة وما بعد الحداثة في مجالات الفكر والسياسة والأدب والفن وبين أنماط التغير الاجتماعية وتجاربه المختلفة. هذا إضافة إلى ما فيه من مقاربة عميقة لتغير مفهومي الزمان والمكان.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق