بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: الغيلم المحبوب، قصة للأطفال
المؤلف: روالد دال
ترجمة: ميرنا أوغلانيان
الناشر: الهيئة العامة السورية للكتاب
وزارة الثقافة السورية، دمشق
تاريخ النشر: 2013م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 66
الحجم بالميجا: 1.72
● نبذة عن الكتـاب:
(الغيلم المحبوب)، وهي قصة من منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب تأليف (روالد دال) وترجمة ميرنا أوغلانيان، ففيها نتوقف أمام نص متميز حقاً من حيث المكان أولاً، فالسيد (هوبي) يسكن شقة في أعلى مكان مرتفع، والسيدة (سيلفر) تسكن في طابق تحت شقته حيث شرفتها أعرض، وهذا ينطبق على أغلب التجمعات السكنية المتجاورة واللصيقة، والكتابة أخلاقية الشكل على رأي (بارت)، (لكنها أيضاً انتقاء المجال الاجتماعي الذي يقرر الكاتب فيه طبيعة لسانه) ثم جاء التميز في العاطفة، فهي إنسانية مادام الحب باقياً ما بقي البشر، من ناحية أخرى فإن الهدف شيء مهم وأساسي في أي عمل موجه للأطفال، ذلك لأن الكتابة لهم ليست بالأمر السهل، فهي تتطلب وعياً بعالمهم ومشاعرهم كما يرى محمد بري العواني، ونحن مطالبون على الدوام بإظهار احترامنا لهم ككائنات مفكرة حساسة، مدركة، وأن نتوجه إليهم كأناس بالغين وكأطفال في الآن نفسه، وإذا عدنا إلى هدف هذه القصة فالسيد (هوبي) يهوى شيئين أولهما الزهور التي يزرعها على شرفته في أصص وأوعية وسلال، فتموج شرفته الصغيرة في الصيف بالألوان،
أما هواه الثاني فقد كان سراً يحتفظ به في أعمق أعماق قلبه ، فهل هو كذلك أم هي تقنية احتفظت بها القصة للتشويق ؟ والسيدة (سيلفر) امرأة جذابة في منتصف العمر، تعمل في متجر للصحف ، تتبادل مع جارها في الشقة العليا التحية، ولم يتجاوز الأمر أكثر من ذلك، والسبب يعود لخجله، فهو لم يجرؤ مرة على دعوتها لاحتساء فنجان من الشاي، وكان يتمنى أن يقوم بأمر غير عادي ليلفت انتباهها، و المشكلة أو العقبة الكبرى أمامه كانت في حبها لغيلم صغير أسمته (ألفي) إذ يسمعها تهمس له بكلمات محبة وتداعب ترسه فتصيبه الغيرة من فعلها ذاك، وهنا نجد النص قد فعل آلية تشويقه من جديد ليجعلنا نتابع بشغف ما سيحدث، إذ يعلم السيد (هوبي) بأن أقصى أمنيات جارته السيدة (سيلفر) بأن ينمو غيلمها ليغدو كما السلاحف الكبيرة، وهي ستكون خادمة لمن يساعدها في ذلك، وهذا ما جعله يحضر لها كلمات مكتوبة كتعويذة على ورقة صغيرة وادعى بأن رجلاً بدوياً علمه إياها يوماً، ومطلوب منها أن تقرأها ثلاث مرات بالمقلوب على غيلمها بعد كل وجبة، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: الغيلم المحبوب، قصة للأطفال
المؤلف: روالد دال
ترجمة: ميرنا أوغلانيان
الناشر: الهيئة العامة السورية للكتاب
وزارة الثقافة السورية، دمشق
تاريخ النشر: 2013م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 66
الحجم بالميجا: 1.72
● نبذة عن الكتـاب:
(الغيلم المحبوب)، وهي قصة من منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب تأليف (روالد دال) وترجمة ميرنا أوغلانيان، ففيها نتوقف أمام نص متميز حقاً من حيث المكان أولاً، فالسيد (هوبي) يسكن شقة في أعلى مكان مرتفع، والسيدة (سيلفر) تسكن في طابق تحت شقته حيث شرفتها أعرض، وهذا ينطبق على أغلب التجمعات السكنية المتجاورة واللصيقة، والكتابة أخلاقية الشكل على رأي (بارت)، (لكنها أيضاً انتقاء المجال الاجتماعي الذي يقرر الكاتب فيه طبيعة لسانه) ثم جاء التميز في العاطفة، فهي إنسانية مادام الحب باقياً ما بقي البشر، من ناحية أخرى فإن الهدف شيء مهم وأساسي في أي عمل موجه للأطفال، ذلك لأن الكتابة لهم ليست بالأمر السهل، فهي تتطلب وعياً بعالمهم ومشاعرهم كما يرى محمد بري العواني، ونحن مطالبون على الدوام بإظهار احترامنا لهم ككائنات مفكرة حساسة، مدركة، وأن نتوجه إليهم كأناس بالغين وكأطفال في الآن نفسه، وإذا عدنا إلى هدف هذه القصة فالسيد (هوبي) يهوى شيئين أولهما الزهور التي يزرعها على شرفته في أصص وأوعية وسلال، فتموج شرفته الصغيرة في الصيف بالألوان،
أما هواه الثاني فقد كان سراً يحتفظ به في أعمق أعماق قلبه ، فهل هو كذلك أم هي تقنية احتفظت بها القصة للتشويق ؟ والسيدة (سيلفر) امرأة جذابة في منتصف العمر، تعمل في متجر للصحف ، تتبادل مع جارها في الشقة العليا التحية، ولم يتجاوز الأمر أكثر من ذلك، والسبب يعود لخجله، فهو لم يجرؤ مرة على دعوتها لاحتساء فنجان من الشاي، وكان يتمنى أن يقوم بأمر غير عادي ليلفت انتباهها، و المشكلة أو العقبة الكبرى أمامه كانت في حبها لغيلم صغير أسمته (ألفي) إذ يسمعها تهمس له بكلمات محبة وتداعب ترسه فتصيبه الغيرة من فعلها ذاك، وهنا نجد النص قد فعل آلية تشويقه من جديد ليجعلنا نتابع بشغف ما سيحدث، إذ يعلم السيد (هوبي) بأن أقصى أمنيات جارته السيدة (سيلفر) بأن ينمو غيلمها ليغدو كما السلاحف الكبيرة، وهي ستكون خادمة لمن يساعدها في ذلك، وهذا ما جعله يحضر لها كلمات مكتوبة كتعويذة على ورقة صغيرة وادعى بأن رجلاً بدوياً علمه إياها يوماً، ومطلوب منها أن تقرأها ثلاث مرات بالمقلوب على غيلمها بعد كل وجبة، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق