بسم الله الرحمن الرحيم
● كتاب: السيرة النبوية وأخبار الخلفاء
المؤلف: أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد التميمي البستي (ت 354هـ)
تحقيق: سعد كريم الفقي
الناشر: دار ابن خلدون
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 351
الحجم بالميجا: 10.7
● نبذة عن الكتـاب:
نظرا لأهمية سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وضرورة قراءتها وفهمها، وأهمية معرفة سير الخلفاء، ألف ابن حبان الكتاب الذي بين أيدينا، وهو يحتوي على معالجة لجميع الموضوعات المتعلقة بسيرة الرسول الكريم ابتداءً من ولادته. ونسبه، ومن رحيله إلى بلاد الشام، ودعوته إلى الإسلام وفتوحاته، إلى وفاته صلى الله عليه وسلم وصفاته.
يقول الخطيب البغدادي:
«وكان ابن حبّان ثقة نبيلا فاضلا».
وقال أيضا:
«وفي الحديث قصص الأنبياء، وأخبار الزّهاد والأولياء، ومواعظ البلغاء وكلام الفقهاء، وسير ملوك العرب والعجم. وأقاصيص المتقدمين من الأمم، وشرح مغازي الرسول صلى الله عليه وسلم وسراياه وجمل أحكامه وقضاياه، وخطبه وعظاته، وأعلامه ومعجزاته، وعدة أزواجه وأولاده وأصهاره وأصحابه، وذكر فضائلهم ومآثرهم. وشرح أخبارهم ومناقبهم، ومبلغ أعمارهم، وبيان أنسابهم».
قال الإمام السمعاني:
«كان أبو حاتم إمام عصره، صنّف تصانيف لم يسبق إلى مثلها».
وقال الصّلاح الصّفدي:
«كان من فقهاء الدين، وحفاظ الآثار، عالما بالطب والنجوم، وفنون العلم».
ووصفه الحافظ ابن حجر العسقلاني:
«بأنه صاحب فنون، وذكاء مفرط، وحفظ واسع إلى الغاية».
قال الحاكم النيسابوري:
«كان ابن حبان من أوعية العلم في الفقه واللغة والحديث والوعظ، ومن عقلاء الرجال، قدم نيسابور سنة أربع وثلاثين وثلاث مئة، فسار إلى قضاء نسا، ثم انصرف إلينا في سنة سبع، فأقام عندنا بنيسابور، وبنى الخانقاه، وقريء عليه جملة من مصنفاته، ثم خرج من نيسابور إلى وطنه سجستان عام أربعين، وكانت الرحلة إليه لسماع حديثه».
قال أبو سعد عبد الرحمن بن أحمد الإدريسي:
«أبو حاتم البستي كان من فقهاء الناس، وحفّاظ الآثار، المشهورين في الأمصار والأقطار، عالما بالطب والنجوم وفنون العلوم، ألّف المسند الصحيح، والتاريخ، والضعفاء، والكتب المشهورة في كل فنّ، وفقّه النّاس بسمرقند، ثم تحوّل إلى بست».
وقال عبد الله بن محمد الأستراباذي:
«وكان ابن حبان من فقهاء الدين، وحفّاظ الآثار، عالما بالطب والنجوم، وفنون العلم».
وقال الإمام الذهبي:
«وكان عارفا بالطب والنجوم والفقه، رأسا في معرفة الحديث».
وقال ياقوت الحموي في معجم البلدان:
«كان ابن حبان مكثرا من الحديث والرّحلة والشيوخ، عالما بالمتون والأسانيد، أخرج من علوم الحديث ما عجز عنه غيره، ومن تأمّل تصانيفه تأمّل منصف، علم أن الرجل كان بحرا في العلوم».
وقال ابن حجر العسقلاني، الحافظ:
«كان من أئمة زمان، وطلب الحديث على رأس سنة ثلاث مئة»
وقال أيضا:
«وكان عارفا بالطب والنجوم والكلام والفقه، رأسا في معرفة الحديث، ووصفه بأنه صاحب فنون، وذكاء مفرط، وحفظ واسع إلى الغاية».
وقال الحاكم، تلميذه، صاحب المستدرك:
«أبو حاتم البستي القاضي، كان من أوعية العلم في اللغة والفقه والحديث والوعظ، ومن عقلاء الرجال. صنّف فخرج له من التصنيف في الحديث ما لم يسبق إليه».
وقال الإسنوي:
«كان من أوعية العلم لغة وحديثا، وفقها ووعظا، ومن عقلاء الرجال».
وقال ابن العماد الحنبلي:
«العالم الحبر، والعلّامة البحر، كان حافظا ثبتا، إماما حجة، أحد أوعية العلم في الحديث والفقه واللغة والوعظ وغير ذلك حتى الطب والنجوم والكلام».
وقال ابن الأثير:
«إمام عصره، له تصانيف لم يسبق إليها».
وقال ابن كثير:
«محمد بن حبان صاحب، الأنواع والتقاسيم وأحد الحفاظ الكبار المصنفين المجتهدين».
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: السيرة النبوية وأخبار الخلفاء
المؤلف: أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد التميمي البستي (ت 354هـ)
تحقيق: سعد كريم الفقي
الناشر: دار ابن خلدون
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 351
الحجم بالميجا: 10.7
● نبذة عن الكتـاب:
نظرا لأهمية سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وضرورة قراءتها وفهمها، وأهمية معرفة سير الخلفاء، ألف ابن حبان الكتاب الذي بين أيدينا، وهو يحتوي على معالجة لجميع الموضوعات المتعلقة بسيرة الرسول الكريم ابتداءً من ولادته. ونسبه، ومن رحيله إلى بلاد الشام، ودعوته إلى الإسلام وفتوحاته، إلى وفاته صلى الله عليه وسلم وصفاته.
يقول الخطيب البغدادي:
«وكان ابن حبّان ثقة نبيلا فاضلا».
وقال أيضا:
«وفي الحديث قصص الأنبياء، وأخبار الزّهاد والأولياء، ومواعظ البلغاء وكلام الفقهاء، وسير ملوك العرب والعجم. وأقاصيص المتقدمين من الأمم، وشرح مغازي الرسول صلى الله عليه وسلم وسراياه وجمل أحكامه وقضاياه، وخطبه وعظاته، وأعلامه ومعجزاته، وعدة أزواجه وأولاده وأصهاره وأصحابه، وذكر فضائلهم ومآثرهم. وشرح أخبارهم ومناقبهم، ومبلغ أعمارهم، وبيان أنسابهم».
قال الإمام السمعاني:
«كان أبو حاتم إمام عصره، صنّف تصانيف لم يسبق إلى مثلها».
وقال الصّلاح الصّفدي:
«كان من فقهاء الدين، وحفاظ الآثار، عالما بالطب والنجوم، وفنون العلم».
ووصفه الحافظ ابن حجر العسقلاني:
«بأنه صاحب فنون، وذكاء مفرط، وحفظ واسع إلى الغاية».
قال الحاكم النيسابوري:
«كان ابن حبان من أوعية العلم في الفقه واللغة والحديث والوعظ، ومن عقلاء الرجال، قدم نيسابور سنة أربع وثلاثين وثلاث مئة، فسار إلى قضاء نسا، ثم انصرف إلينا في سنة سبع، فأقام عندنا بنيسابور، وبنى الخانقاه، وقريء عليه جملة من مصنفاته، ثم خرج من نيسابور إلى وطنه سجستان عام أربعين، وكانت الرحلة إليه لسماع حديثه».
قال أبو سعد عبد الرحمن بن أحمد الإدريسي:
«أبو حاتم البستي كان من فقهاء الناس، وحفّاظ الآثار، المشهورين في الأمصار والأقطار، عالما بالطب والنجوم وفنون العلوم، ألّف المسند الصحيح، والتاريخ، والضعفاء، والكتب المشهورة في كل فنّ، وفقّه النّاس بسمرقند، ثم تحوّل إلى بست».
وقال عبد الله بن محمد الأستراباذي:
«وكان ابن حبان من فقهاء الدين، وحفّاظ الآثار، عالما بالطب والنجوم، وفنون العلم».
وقال الإمام الذهبي:
«وكان عارفا بالطب والنجوم والفقه، رأسا في معرفة الحديث».
وقال ياقوت الحموي في معجم البلدان:
«كان ابن حبان مكثرا من الحديث والرّحلة والشيوخ، عالما بالمتون والأسانيد، أخرج من علوم الحديث ما عجز عنه غيره، ومن تأمّل تصانيفه تأمّل منصف، علم أن الرجل كان بحرا في العلوم».
وقال ابن حجر العسقلاني، الحافظ:
«كان من أئمة زمان، وطلب الحديث على رأس سنة ثلاث مئة»
وقال أيضا:
«وكان عارفا بالطب والنجوم والكلام والفقه، رأسا في معرفة الحديث، ووصفه بأنه صاحب فنون، وذكاء مفرط، وحفظ واسع إلى الغاية».
وقال الحاكم، تلميذه، صاحب المستدرك:
«أبو حاتم البستي القاضي، كان من أوعية العلم في اللغة والفقه والحديث والوعظ، ومن عقلاء الرجال. صنّف فخرج له من التصنيف في الحديث ما لم يسبق إليه».
وقال الإسنوي:
«كان من أوعية العلم لغة وحديثا، وفقها ووعظا، ومن عقلاء الرجال».
وقال ابن العماد الحنبلي:
«العالم الحبر، والعلّامة البحر، كان حافظا ثبتا، إماما حجة، أحد أوعية العلم في الحديث والفقه واللغة والوعظ وغير ذلك حتى الطب والنجوم والكلام».
وقال ابن الأثير:
«إمام عصره، له تصانيف لم يسبق إليها».
وقال ابن كثير:
«محمد بن حبان صاحب، الأنواع والتقاسيم وأحد الحفاظ الكبار المصنفين المجتهدين».
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق