.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: المستوفى من شعر أبي تمام (نسخة قابلة للبحث)
ديوان حبيب بن أوس الطائي
الشاعر: أبي تمام، حبيب بن أوس الطائي (ت 231هـ)
صنعه: د. محمد مصطفى أبو شوارب
دار النشر: مؤسسة البابطين
مكان النشر: الكويت
تاريخ النشر: 2017م
رقم الطبعة: 2 نسخة قابلة للبحث
عدد الأجزاء: 8 تم دمجهم في مجلد واحد
عدد الصفحات: 3225
الحجم بالميجا: 16.4
● نبـذة عن الكتــاب 👇🏿 المستوفى من شعر أبي تمام ديوان حبيب بن أوس الطائي ، صنعه محمد أبو شوارب ، مؤسسة البابطين ، الكويت ، نسخة قابلة للبحث سعت المؤسسة إلى تقديم طبعة مستوفاة من شعر أبي تمام تجمع كل ما أمكن من الشعر المنسوب لأبي تمام في شروح ديوانه وطبعاته السابقة وما زاد عليها من مخطوطات الديوان والمصادر المتنوعة. اعتمدت هذه الطبعة على أربعة ألوان من مصادر شعر أبي تمام: - شروح الديوان القديمة - نسخ الديوان المخطوطة - طبعات الديوان المعاصرة - مصادر التراث العربي على أساس من هذه الأنواع الأربعة، وبناءً على التمييز بين ما صحت نسبته لأبي تمام ولم ينسب لغيره مما نسب له و لغيره وما هو منحول عليه - قسم شعر أبي تمام في هذا الكتاب على ثمانية أقسام. جرى ترتيب قصائد الديوان بحسب قوافيها. على حين اشتملت جميع طبعات ديوان أبي تمام وشروحه القديمة والحديثة على (526) قصيدة ومقطوعة - جمع هذا الكتاب (913) مقطوعة وقصيدة مما ينسب لأبي تمام بزيادة قدرها (387) قصيدة ومقطوعة استخلصها المحقق من نسخ مخطوطة للديوان ومصادر تراثية مطبوعة ومخطوطة، ولم تنشر في أي واحدة من طبعات ديوان أبي تمام السابقة. قام منهج التحقيق على توزيع قصائد الديوان ومقطوعاته من المصادر المتنوعة، ومقابلة الروايات المختلفة، مع شرح الغريب من المفردات، والتعريف بالأعلام والأماكن الواردة في شعر أبي تمام، وتوضيح ما أشكل من مجازات الشاعر وتراكيبه؛ إضافة إلى بيان مناسبات القصائد والمقطوعات مادام ذلك ممكنًا. خصص الجزء الثامن من الكتاب للفهارس الفنية المتنوعة، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية. ● التعريف بالشاعر أبي تمام: أَبُو تَمَّامْ حَبِيبْ بْنْ أَوْسْ بْنْ اَلْحَارِثْ اَلطَّائِيّ (188 - 231 هـ / 803-845م)، أحد أمراء البيان، ولد بمدينة جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر واستقدمه المعتصم إلى بغداد فأجازه وقدمه على شعراء وقته فأقام في العراق ثم ولي بريد الموصل فلم يتم سنتين حتى توفي بها. كان أسمر، طويلاً، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب غير القصائد والمقاطيع. وفي أخبار أبي تمام للصولي: «أنه كان أجش الصوت يصطحب راوية له حسن الصوت فينشد شعره بين يدي الخلفاء والأمراء». في شعره قوة وجزالة، واختلف في التفضيل بينه وبين المتنبي والبحتري، له تصانيف، منها فحول الشعراء، وديوان الحماسة، ومختار أشعار القبائل، ونقائض جرير والأخطل، نُسِبَ إليه ولعله للأصمعي كما يرى الميمني. |
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
📖 التصـفح والقـراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق