.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: جلاء الغامض في شرح ديوان ابن الفارض
مع إضافة معنى الأبيات وإعرابها
الشاعر: ابن الفارض، أبو حفص عمر بن الحسين بن المرشد الحموي (ت 632هـ)
الشارح: أمين خوري
دار النشر: مكتبة الآداب
مكان النشر: بيروت
تاريخ النشر: 1910م
رقم الطبعة: 5
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 244
الحجم بالميجا: 3.3
● نبـذة عن الكتــاب 👇🏿 كان ابن الفارض يعيش حالات الوجد والفناء بالله كما عاشها كبار مشايخ الصوفية كابن عربي والحلاج وغيرهم، فقد كانوا يعيشون في غيبوبة تطول لأيام، حتى أثناء صحوه كان ابن الفارض أحيانا كثيرة لا يسمع كلام محدثه ولا يراه، شغل ابن الفارض بالشعر نحو أربعين سنة، ولكن شعره بقيمة معانيه فهو من حيث السبك ضعيف لكنه من حيث المعاني فحل من الفحول وفيه معان دقيقة عميقة لا يفهم كثيرا منها إلا من عرف لغة الصوفية ومصطلحهم . وهذا ديوان يحتوي على مجمل شعر ابن الفارض، مرتب ترتيبا ألفبائيا على حسب قوافيه الشعرية . وعليه شرح للألفاظ المبهمة مع إضافة معنى الأبيات وإعرابها، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية. |
● نبذة عن المؤلف 👇🏿 ● التعريف بالمؤلف (ابن الفارض): ابن الفارض، هو أبو حفص شرف الدين عمر بن علي بن مرشد الحموي، أحد أشهر الشعراء المتصوفين، وكانت أشعاره غالبها في العشق الإلهي حتى أنه لقب بـ « سلطان العاشقين ». والده من حماة في سوريا، وهاجر لاحقاً إلى مصر. ولد بمصر سنة 576 هـ الموافق 1181م، ولما شب اشتغل بفقه الشافعية، وأخذ الحديث عن ابن عساكر. ثم سلك طريق الصوفية ومال إلى الزهد. رحل إلى مكة في غير أشهر الحج، واعتزل في واد بعيد عنها. وفي عزلته تلك نظم معظم أشعاره في الحب الإلهي، حتى عاد إلى مصر بعد خمسة عشر عامًا. كان ابن الفارض شاعر متصوف، يلقب بسلطان العاشقين ، في شعره فلسفة تتصل بما يسمى (وحدة الوجود). قضى ابن الفارض أول حياتته سالكا طريق التصوف والتجريد ، سائحا في وادي المستضعفين في جبل المقطم بمصر ، ثم رحل بعد ذلك إلى مكة ، وأقام بها خمسة عشر سنة بين السياحة في الأودية ، وبين الطواف حول الحرم الشريف ، وبين التعبد والتهجد في البقاع المقدسة من أرض الحجاز ، آخذا نفسه فيما بين هذا كله بألوان من الرياضات والمجاهدات. صاغت هذه الرياضات الروحية ابن الفارض صياتغة خلقية خاصة ، ووجهت سلوكه في حياته الفردية والاجتماعية وجهة سامية. فالنسك والعفة وصوم النهار واحياء الليل ، والتتورع والزهد كل ذلك جعله يخلص نفسه من حياتها المادية ، مطئمنا الى البهجة العظمى ، وهي الظفر بالقرب والوصول والأنس من محبوبه الاسمى. ولم يكن ابن الفارض الصوفي الذي قضى عمره في تحقيق تلك البهجة ، واقفا في رياضته الروحية عند هذا الحد ن انما كان ذاهبا فيها الى أبعد الحدود. توفي سنة 632 هـ الموافق 1235م في مصر ودفن بجوار جبل المقطم في مسجده المشهور. ● تحميل كتب ابن الفارض (PDF) |
● تحميل الكتاب بصيغة (PDF) ▫️ أذكر الله وأضـغط هنا للتحميل ▫️ ● رابط إضافى ● ▫️ أذكر الله وأضـغط هنا للتحميل ▫️ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ▫️ 🕋 الله ﷻ _▫️_ محمد ﷺ 🕌 ▫️ 📖 التصــفح والقــراءة أونلاين ▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين ▫️ |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق