.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: إتحاف السامع بمنهج الإمام مسلم في المسند الصحيح الجامع
المؤلف: أبو الحارث نادر بن سعيد آل مبارك التعمري
قرأه وقدم له: أبو عبيدة مشهور بن حسن آل سلمان
الناشر: دار ابن حزم للنشر والتوزيع
مكان النشر: بيروت
تاريخ النشر: 1420هـ ، 199م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 104
الحجم بالميجا: 1.23
📥 تحميل كتاب إتحاف السامع بمنهج الإمام مسلم في المسند الصحيح الجامع بـ الأسفل.
▫️ 📘 نبذة عن الكتـاب : ▫️
اتحاف السامع بمنهج الامام مسلم في المسند الصح - جمع وتصنيف نادر التعمري - الناشر دار ابن حزم للنشر والتوزيع.
تناول هذا الكتاب منهج الإمام مسلم في صحيحه ، مبيناً منزلة كتابه بين كتب الحديث ، وفضل الإمام مسلم ، وشرطه في كتابه ، وعدم ذكره لتراجم الأعلام وغير ذلك ، معتمداً في كل ما ذكره على كلام ابن القيم من خلال مؤلفاته.
▫️ ✒️ نبذة عن المؤلف : ▫️
👤 التعريف بالمؤلف الإمام مسلم بن الحجاج (206-261 هـ):
أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم بن وَرْدٍ بن كوشاذ القشيري النيسابوري (206 هـ - 25 رجب 261 هـ) / (822م - 6 يوليو 875م)، هو من أهم علماء الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة، وهو مصنف كتاب صحيح مسلم الذي يعتبر ثاني أصح كتب الحديث بعد صحيح البخاري،(1) وهو أحد كبار الحفّاظ،(2) ولد في نيسابور، طلب الحديث صغيرًا، وكان أول سماع له سنة 218 هـ، وعمره آنذاك اثنتا عشرة سنة.
أخذ العلم أولاً عن شيوخ بلاده وسمع الكثير من مروياتهم، وكانت له رحلة واسعة في طلب الحديث طاف خلالها البلاد الإسلامية عدة مرات،
فرحل إلى الحجاز لأداء فريضة الحج والسماع من أئمة الحديث وكبار الشيوخ، وزار المدينة النبوية ومكة المكرمة، ورحل إلى العراق، فدخل البصرة وبغداد والكوفة، ورحل إلى الشام، ومصر، والري. فمكث قرابة الخمسة عشرة عامًا في طلب الحديث، لقي فيها عددًا كبيرًا من الشيوخ، وجمع ما يزيد على ثلاثمائة ألف حديث. أثنى عليه علماء عصره ومن بعدهم، واعترفوا له بإمامته وبالتقدم والإتقان في علم الحديث. أخذ الحديث عن أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه وأبي زرعة الرازي وغيرهم، وتتلمذ على الإمام محمد بن إسماعيل البخاري، له مصنفات أخرى غير صحيحه في علم الحديث وعلم الرجال؛ لكنَّ أغلبها مفقود، توفي يوم الأحد الخامس والعشرين من رجب سنة 261 هـ، وعمره خمس وخمسون سنة، ودفن يوم الاثنين ومقبرته في رأس ميدان زياد بنصر أباد بظاهر نيسابور.
عاش مسلم بن الحجاج من كسب يده، فكان يعمل بالتجارة، وكان متجره بخان محمش، وكان يبيع فيه البزّ(3) والأقمشة والثياب، فقال محمد بن عبد الوهاب الفراء: «وكان رحمه الله بزازًا»، وكانت له أملاك وضياع وثروة وكان يعيش منها مكنته من القيام بالرحلات الواسعة إلى الأئمة الأعلام الذين ينتشرون في بقاع كثيرة من العالم الإسلامي. ولم تكن التجارة عائقا له عن طلب الحديث النبوي بل كان يحدث الناس في متجره، وذكر ذلك الحاكم النيسابوري فقال: «قال أبي: رأيت مسلم بن الحجاج يحدث بخان محمش».
توفي الإمام مسلم بن الحجاج عشية يوم الأحد الخامس والعشرين من رجب سنة 261 هـ، الموافق 6 يوليو 875م، وعمره خمس وخمسون سنة، ودفن يوم الاثنين ومقبرته في رأس ميدان زياد بنصر أباد بظاهر نيسابور. ولم يعقب ذرية ذكورًا، وقد ذكر الحاكم أنه رأى من أعقابه من جهة البنات.
❅ الكاتب والمؤلف الإمام مسلم بن الحجاج - له مجموعة من الكتب والمؤلفات أبرزها:
لمسلم بن الحجاج تصانيف عديدة في الحديث النبوي وعلومه والعلل والرجال وأوهام المحدثين وأسمائهم وكناهم وطبقاتهم والمنفردات والوحدان وغير ذلك، منها المطبوع والمفقود، فقد ذكر ابن الجوزي في المنتظم ثلاثة وعشرين مصنفًا له، وذكر الحاكم النيسابوري في تاريخ نيسابور ثلاثة وعشرين مصنفًا أيضًا إلا أنه ذكر مصنفين جديدين وأغفل مصنفين ذكرهما ابن الجوزي، وذكر الذهبي في السير واحدًا وعشرين مصنفًا له، ثم قال: «ثم سرد الحاكم تصانيف له لم أذكرها».
● الكتب المطبوعة:
• الجامع الصحيح المعروف بصحيح مسلم، وهو أشهر كتبه، ومن أمهات كتب الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة، وهو أحد كتب الجوامع، وثاني الصحيحين بعد صحيح البخاري، وأحد الكتب الستة. فقد انتخب الإمام مسلم أحاديث الصحيح من ثلاثمئة ألف حديث مما يحفظ، ولم يروِ في الكتاب إلا الأحاديث التي أجمع العلماء على صحّتها، قال الدهلوي: «توخّى تجريد الصحاح المجمع عليها بين المحدثين المتصلة المرفوعة.» فلم يستوعب الإمام مسلم في الكتاب جميع الأحاديث الصحيحة، قال: «ليس كل شيء عندي صحيح وضعته ها هنا إنما وضعت ها هنا ما أجمعوا عليه.»
وقد عمل الإمام مسلم على تنقيح الكتاب ومراجعته وعَرَضه على عدد من شيوخ وقته منهم الإمام أبو زرعة الرازي أحد أكبر الأئمة في علوم الحديث وعلم الجرح والتعديل، قال مسلم: «عرضت كتابي هذا على أبي زرعة الرازي، فكل ما أشار أن له علة تركته، وكل ما قال إنه صحيح وليس له علة خرّجته.»
• الكنى والأسماء.
• التمييز، كتاب يوضح منهج المحدّثين في نقد الحديث، فٌقد جزء كبير منه، وطبع الجزء المتبقي بتحقيق مصطفى الأعظمي.رجال عروة بن الزبير وجماعة من التابعين.
• المنفردات والوحدان، ويذكر فيه تسمية من روى عنه رجل أو امرأة حفظ أَو حفظت عن النبي شيئا من قول أو فعل، ولا يروى عن كل واحد منهم إِلا واحدًا من مشهور التابعين لا ثاني معه في الرواية فيما حفظ.
• الطبقات، أو طبقات مسلم.
● الكتب المفقودة:
• الإخوة والأخوات، ذكره المالكي في تسمية ما ورد به الخطيب البغدادي دمشق.
• أسماء الرجال، ذكره النووي في شرحه.
• الأفراد.
• أفراد الشاميين من الحديث عن رسول الله.
• الأقران، والأقران هم المتقاربون في السن والإسناد.
• انتخاب مسلم على أبي أحمد الفراء، اختار فيه من أحاديث شيخه الفراء ما راق له وجمعه.
• الانتفاع بأُهُب السباع، وسماه ابن حجر الانتفاع بجلود السباع.
• الأوحاد.
• أولاد الصحابة ومن بعدهم من المحدثين.
• أوهام المحدثين.
• التاريخ، ذكره ابن النديم والخطيب البغدادي.
• تفضيل السنين.
• الجامع الكبير - على الأبواب.
• ذكر أولاد الحسين.
• رواة الاعتبار.
• سؤالات أحمد بن حنبل.
• طبقات التابعين.
• طبقات الرواة.
• العلل.
• كتاب عمرو بن شعيب، يذكر فيه من لم يحتج بحديث عمرو بن شعيب وما أخطأ فيه.
• المخضرمون، وهم التابعون الذين أدركوا الجاهلية ولم يلقوا النبي، ولكنهم أسلموا صحبوا الصحابة، وعد مسلم عشرين رجلًا منهم في كتابه.
• مسند حديث مالك.
• المسند الكبير على الرجال، قال عنه الحاكم: «ما أرى أنه سمعه منه أحد»، وقال ابن حجر: «وقيل إنه صنف مسندا كبيرا على الصحابة لم يتم».
• معرفة شيوخ مالك والثوري وشعبة، وذكره الحاكم والذهبي أنه ثلاثة كتب.
• معرفة رواة الأخبار، ذكره ابن حجر في فهرس مروياته، وذكره ابن الجوزي في المنتظم.
• كتاب المعمر في ذكر ما أخطأ فيه معمر، ذكره الحاكم والمالكي.
• المفرد، ذكره ابن النديم في الفهرست.
📥 تحميل كتب ومؤلفات الإمام مسلم بن الحجاج وما كتب حولهم (PDF)
● تحميل الكتاب بصيغة (PDF) ▫️ أذكر الله وأضـغط هنا للتحميل ▫️ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ▫️ 🕋 الله ﷻ _▫️_ محمد ﷺ 🕌 ▫️ 📖 التصــفح والقــراءة أونلاين ▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين ▫️ |
No comments:
Post a Comment