.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: ديوان الإمام الشافعي (ط النور)
المؤلف: الإمام الشافعي، محمد بن إدريس بن العباس (ت 204هـ)
تحقيق: إيمان البقاعي
الناشر: مؤسسة النور للمطبوعات
مكان النشر: بيروت
تاريخ النشر: 2000م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 144
📥 تحميل كتاب ديوان الإمام الشافعي فى الأسفل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ 📘 نبذة عن الكتــاب : ▫️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يضم هذا الكتاب بين دفتيه كل ما وصل إلينا من شعر (الإمام الشافعي) هذا الشعر الذي يتسم بالسمة الأخلاقية؛ ولا غرابة في ذلك فهو العالم الفقيه الحافظ المحدث؛ الذي شغلته العلوم القرآنية والدينية عن سواها إلا ما جاء صاباً في الناحية الخلقية أو جانب الدعاء والابتهال أو مورداً حكمة أو مثلاً.
وهكذا فإن شعر الشافعي ذو طعم ورائحة يختلفان عن شعر الشعراء الآخرين التقليديين... إنه شعر رجل الدين الذي يقول الشعر ناصحاً موجهاً مؤدباً، ولذا فقد قال الشعر مفتخراً بمقدرته على القريض غير أن الشعر في نظره يزرى بالعلم. ومع ذلك فقد جاء شعر الشافعي في أغراض متعددة تنبع من أفكاره، الداعية إلى الله جلّ جلاه، ورسوله صلى الله عليه وسلم، وقد وسمت قصائده بسمة السهولة والبساطة في التعبير والأسلوب. ولهذا كله عنيت المحققة "إيمان البقاعي" بجميع ديوانه لتوجه الأنظار إلى هذا الأستاذ والمناظر والموجه والعالم والشاعر الذي حفظ من شعر العرب الكثير وقال الشعر الكثير المتعدد الأغراض والتوجهات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ ✒️ نبذة عن المؤلف : ▫️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
❅ التعريف بـ الإمام الشافعي:
أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المُطَّلِبِيّ القُرَشِيّ (150 هـ - 204 هـ / 767م - 820م) هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، وهو أيضاً إمام في علم التفسير وعلم الحديث، وقد عمل قاضياً فعُرف بالعدل والذكاء. وإضافةً إلى العلوم الدينية، كان الشافعي فصيحاً شاعراً، ورامياً ماهراً، ورحّالاً مسافراً. أكثرَ العلماءُ من الثناء عليه، حتى قال فيه الإمام أحمد: «كان الشافعي كالشمس للدنيا، وكالعافية للناس».
وُلد الشافعيُّ بغزة عام 150 هـ، وانتقلت به أمُّه إلى مكة وعمره سنتان، فحفظ القرآن الكريم وهو ابن سبع سنين، وحفظ الموطأ وهو ابن عشر سنين، ثم أخذ يطلب العلم في مكة حتى أُذن له بالفتيا وهو فتىً دون عشرين سنة. هاجر الشافعي إلى المدينة المنورة طلباً للعلم عند الإمام مالك بن أنس، ثم ارتحل إلى اليمن وعمل فيها، ثم ارتحل إلى بغداد سنة 184 هـ، فطلب العلم فيها عند القاضي محمد بن الحسن الشيباني، وأخذ يدرس المذهب الحنفي، وبذلك اجتمع له فقه الحجاز (المذهب المالكي) وفقه العراق (المذهب الحنفي). عاد الشافعي إلى مكة وأقام فيها تسع سنوات تقريباً، وأخذ يُلقي دروسه في الحرم المكي، ثم سافر إلى بغداد للمرة الثانية، فقدِمها سنة 195 هـ، وقام بتأليف كتاب الرسالة الذي وضع به الأساسَ لعلم أصول الفقه، ثم سافر إلى مصر سنة 199 هـ. وفي مصر، أعاد الشافعي تصنيف كتاب الرسالة الذي كتبه للمرة الأولى في بغداد، كما أخذ ينشر مذهبه الجديد، ويجادل مخالفيه، ويعلِّم طلابَ العلم، حتى توفي في مصر سنة 204 هـ.
❅ الكاتب الإمام الشافعي - له مجموعة من الكتب والمؤلفات أبرزها:
• كتاب الرسالة القديمة (كتبه في بغداد)
• كتاب الرسالة الجديدة (كتبه في مصر)
• كتاب اختلاف الحديث
• كتاب جمَّاع العلم
• كتاب إبطال الاستحسان
• كتاب أحكام القرآن
• كتاب بيان فرض الله عز وجل
• كتاب صفة الأمر والنهي
• كتاب اختلاف مالك والشافعي
• كتاب اختلاف العراقيين
• كتاب الرد على محمد بن الحسن
• كتاب علي وعبد الله
• كتاب فضائل قريش
• ديوان الإمام الشافعي
📥 تحميل كتب ومؤلفات الإمام الشافعي وما كتب حولهم (PDF)
● تحميل الكتاب بصيغة (PDF): ▫️ حقوق النشر محفوظة ▫️ لا يمكن معاينة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر ▫️ The book cannot be viewed or downloaded in order to preserve copyright |
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق