.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: دفاعًا عن التاريخ الأدبي النسوي
العدد: 0386
المؤلف: جانيت تود
ترجمة: ريهام حسين إبراهيم
الناشر: المشروع (المركز) القومي للترجمة
المجلس الأعلى للثقافة
مكان النشر: القاهرة
تاريخ النشر: 2002م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 196
الحجم بالميجا: 16.2
📥 تحميل كتاب دفاعًا عن التاريخ الأدبي النسوي فى الأسفل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ 📘 نبذة عن الكتــاب : ▫️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جانيت تود ت ريھام حسين ابراھيم - دفاعا عن التاريخ الادبي النسوي - ط المشروع (المركز) القومي للترجمة
ينطلق هذا الكتاب من اعتبار أن النساء كائنات ملونه اجتماعيًّا، يتبعن الطبقات الاجتماعيه وأساليب الحياه وثقافه أقاربهن الرجال، ومع ذلك يمكن القول إنهن كوّن جماعه عرقيه داخل إطار مجتمع أكبر، وقد وحدتهن القيم والتقاليد والخبرات والسلوكيات المفروضه على كل منهن. ويعد التاريخ الأدبى النسوى أكثر وعيًا بمشكلات التاريخ فى علاقتها بالخطاب الأدبى، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ ✒️ نبذة عن المؤلف : ▫️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🏷️ التعريف بالمؤلف جانيت تود:
جانيت تود (بالإنجليزية: Janet Todd) هي أخصائية في الأدب وكاتِبة بريطانية، ولدت في 10 سبتمبر 1942 في Mid Wales في المملكة المتحدة.
❅ الكاتب والمؤلف جانيت تود - له مجموعة من الكتب والمؤلفات أبرزها:
• كتاب دفاعًا عن التاريخ الأدبي النسوي
📥 تحميل كتب جانيت تود (PDF)
📥 تحميل كتب المركز القومي للترجمة(PDF)
● تحميل الكتاب بصيغة (PDF): ▫️ أذكر الله وأضـغط هنا للتحميل ▫️ ● رابط إضافى ● ▫️ أذكر الله وأضـغط هنا للتحميل ▫️ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ▫️ 🕋 الله ﷻ _▫️_ محمد ﷺ 🕌 ▫️ 📖 التصــفح والقــراءة أونلاين: ▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين ▫️ |
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق