| .▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: البلاغة (الجزء الثانى)
المناهج الليبية القديمة
المؤلف: لجنة من أساتذة اللغة العربية
الناشر: مؤسسة ناصر للثقافة
مكان النشر: بيروت
تاريخ النشر: 1392-1393هـ ، 1983-1984م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 122
الحجم بالميجا: 4.16
📥 تحميل كتاب البلاغة (الجزء الثانى) فى الأسفل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ 📘 نبذة عن الكتــاب : ▫️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كتاب " البلاغة (الجزء الثانى) المناهج الليبية القديمة " لـ لجنة من أساتذة اللغة العربية | الناشر مؤسسة ناصر للثقافة | تاريخ النشر 1392-1393هـ ، 1983-1984م.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ ✒️ نبذة عن المؤلف : ▫️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🏷️ التعريف بـ الجماهرية العربية الليبية الشعبية:
الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى وهو الاسم الرسمي للدولة الليبية خلال الفترة الممتدة بين 2 مارس 1977م حتى سقوط طرابلس بيد قوات الثوار الليبيين 20آب/أغسطس 2011م.
و ترد في الاسم الرسمي للدولة الليبية، الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية . أضيفت إليها العظمى بعد الغارة الأمريكية في 14 نيسان/أبريل 1986 م، باعتبار ليبيا قد تحدت دول عظمى. ويعد مصطلح الجماهيرية من أفكار معمر القذافي التي طرحها في الكتاب الأخضر. وردت كلمة جماهيرية أول مرة في الثاني من آذار/مارس عام 1977م فيما يعرف بوثيقة إعلان سلطة الشعب.
تم إعلان قيام سلطة الشعب وحل الجمهورية الليبية في 2 مارس سنة 1977. وقد قام القذافي بتأليف الكتاب الأخضر الذي أصبح بمثابة الدستور للجماهيرية. اتسمت علاقات الجماهيرية الخارجية عموماً بالعداء تجاه الغرب مما أدى إلى عدة مواجهات مع الولايات المتحدة في البحر المتوسط. كما اتهم القذافي برعاية وتمويل منظمات صنفت كإرهابية في الشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية وآسيا.
بعد أشهر من بدء الصراع الليبي سنة 2011 تمكن المعارضون للقذافي من السيطرة على العاصمة طرابلس، فنقلت العاصمة إلى سرت في 1 سبتمبر 2011 حتى سقوطها ومقتل القذافي وكبار قادته في 20 أكتوبر.
📥 تحميل كتب ومؤلفات الجماهرية العربية الليبية الشعبية (PDF)
|
📥 تحميل الكتاب بصيغة (PDF): ▫️ أذكر الله وأضـغط هنا للتحميل ▫️ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ▫️ 🕋 الله ﷻ _▫️_ محمد ﷺ 🕌 ▫️ 📖 التصــفح والقــراءة أونلاين: ▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين ▫️ |
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen