.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: المستدرك الجامع الصحيح والمشهور بـ المستدرك على الصحيحين (دار المنهاج القويم)
الإمام مسلم, أبي الحسين مسلم بن الحجاج القشيري (ت 261 هـ)
المؤلف: أبي عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري (ت 405هـ)
تحقيق: الفريق العلمى لمكتب خدمة السنة
الناشر: دار المنهاج القويم للنشر والتوزيع
مكان النشر: دمشق ، سوريا
تاريخ النشر: 1439 هـ | 2018 م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 11
عدد الصفحات: 7187
الحجم بالميجا: 98.4
📥 تحميل كتاب المستدرك الجامع الصحيح والمشهور بـ المستدرك على الصحيحين فى الأسفل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ 📘 نبذة عن الكتــاب : ▫️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المستدرك الجامع الصحيح والمشهور بـ المستدرك على الصحيحين | الحاكم النيسابوري
المستدرك على الصحيحين أحد كتب الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة. جمعها الإمام أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري. وجمع فيه الأحاديث التي اعتقد أنها صحيحة وعلى شرط الشيخين (البخاري ومسلم) أو على شرط أحدهما، ولم يروها الشيخان (البخاري ومسلم) في صحيحيهما، ولكن قاما بالتخريج لرواتها في كتابيهما، ثم أضاف بعض الأحاديث التي أداه اجتهاده إلى تصحيحها. لكن ذهب علماء الحديث عند أهل السنة والجماعة إلى القول بأن الحاكم كان متساهلاً في التصحيح، فوقع في الكتاب العديد من الأحاديث الضعيفة والموضوعة. وقام الحافظ الذهبي باختصار الكتاب، وأضاف بعض التعليقات عليه. بلغ مجموع أحاديث المستدرك بالمكرر 9588 حديثًا.
نقاط التساهل في كتاب المستدرك:
لا يلزم من كون الراوي محتجًا به في الصحيح، أنه إذا وجد في أي حديثٍ كانَ الحديث ذاك على شرط مؤلف الصحيح، وقد بين الزيلعي ذلك: (صاحبا الصحيح إذا أخرجا من تكلم فيه فإنما ينتقيان من حديثه ما توبع عليه، وظهرت شواهده، وعُلم بأنَّ له أصلًا، ولا يرويان ما تفرد به، سيما إذا خالفه الثقات، كما أخرج مسلم لأبي أويسٍ حديث: “قسمت الصلاة بيني وبين عبدي..” لأنه لم ينفرد به، إنما رواه غيره من الأثبات، كمالك وشعبة وابن عيينة، وصار حديثه متابعًا.. وهذه العلة راجت على كثيرٍ ممن استدرك على الصحيحين، فتساهلوا في استدراكهم، ومن أكثرهم تساهلًا الحاكم بن عبد الله في كتابه المستدرك).
كان الحاكم كثيرًا ما يجيء لحديثٍ لم يخرج لغالب رواته في الصحيح، فيستدركه على شرط أحد الصحيحين لكون مؤلف الصحيح أخرج لأحد الرواة منهم، وكمثالٍ على ذلك حديث عكرمة بن عباس، فيقول هذا حديث على شرط البخاري، ذلك أن البخاري أخرج لعكرمة، وهذا تساهلٌ منه، حيث يجب أن جميع رواته في الصحيح ليكون على شرطه.
كثيرًا ما يخرج حديثًا يكون بعض رواته (وليس كلهم) في صحيح البخاري، وآخرون في صحيح مسلم، فيقول بأن هذا الحديث على شرط الشيخين. فبذلك ينسب جميع الرجال للبخاري وجميعهم لمسلم ضمنًا.
يأتي أحيانًا إلى رجلٍ قد أخرج له صاحبا الصحيح حديثًا عن شيخ معينٍ لضبطه حديثه، وخصوصيته به، ولم يخرجا حديثه عن غيره لضعفه فيه، أو لعدم الضبط، أو لكونه غير مشهورٍ بالرواية عن ذلك الشيخ، فيقوم هو بإخراج ذلك الحديث عن غير ذلك الشيخ، ثم يقول عن شرط الشيخين، أو البخاري ومسلم، وهذا تساهلٌ منه، لأن صاحبي الحديث قد احتجا به في شيخٍ معين لا بغيره، ومثاله على ذلك ما أخرجه البخاري بن مسلم عن حديث خالدٍ بن مخلد القطواني عن سليمان بن بلال وغيره، ولم يخرجا حديثه عن عبد الله بن المثنى.
يقوم بإخراج حديثٍ لرجل ضعيفٍ أو متهمٌ بالكذب، عندما يكون غالب رجال الحديث قد وردوا في الصحيحين، ثم يقول هذا على شرط الشيخان، وهذا تساهلٌ شديد!.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ ✒️ نبذة عن المؤلف : ▫️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🏷️ التعريف بـ أبو عبد الله الحاكم النيسابوري (ت 405 هـ):
أَبُو عَبدِ الله مُحَمَّدُ بِنُ عَبدِ الله الحَاكِمُ النِيسَابُورِي من كبار المحدّثين. اشتهر بكتابه «المستدرك على الصحيحين» ولد سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة من الهجرة في نيسابور. رحل إلى العراق سنة 341 هـ وحج، وجال في بلاد خراسان وما وراء النهر، وفي سنة 359 هـ ولي قضاء نيسابور، ولُقّبَ بالحاكم لتوليه القضاء مرة بعد مرة، ثم اعتزل منصبه ليتفرغ للعلم والتصنيف، تولى السفارة بين ملوك بني بويه وبين السامانيين فأحسن السفارة.
توفي في نيسابور في 3 صفر 405 هـ الموافق 2 أغسطس 1014م، عن أربعة وثمانين سنة.
❅ الكاتب والمؤلف أبو عبد الله الحاكم النيسابوري - له مجموعة من الكتب والمؤلفات أبرزها:
• تاريخ نيسابور.
• المستدرك على الصحيحين: وهو الكتاب الذي جمع فيه مؤلفه الأحاديث التي استدركها على الصحيحين مما فاتهما على شرطه، وهو أشهر المستدركات.
• الإكليل.
• معرفة علوم الحديث وكمية أجناسه
• المدخل في أصول الحديث.
• تراجم الشيوخ.
• فضائل الشافعي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🏷️ التعريف بـ الإمام مسلم بن الحجاج (206-261 هـ):
أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم بن وَرْدٍ بن كوشاذ القشيري النيسابوري (206 هـ - 25 رجب 261 هـ) / (822م - 6 يوليو 875م)، هو من أهم علماء الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة، وهو مصنف كتاب صحيح مسلم الذي يعتبر ثاني أصح كتب الحديث بعد صحيح البخاري، وهو أحد كبار الحفّاظ،(2) ولد في نيسابور، طلب الحديث صغيرًا، وكان أول سماع له سنة 218 هـ، وعمره آنذاك اثنتا عشرة سنة.
أخذ العلم أولاً عن شيوخ بلاده وسمع الكثير من مروياتهم، وكانت له رحلة واسعة في طلب الحديث طاف خلالها البلاد الإسلامية عدة مرات،
❅ الكاتب والمؤلف الإمام مسلم بن الحجاج - له مجموعة من الكتب والمؤلفات أبرزها:
• الجامع الصحيح المعروف بصحيح مسلم.
• الكنى والأسماء.
• التمييز.
• المنفردات والوحدان.
• الطبقات، أو طبقات مسلم.
● الكتب المفقودة:
• الإخوة والأخوات.
• أسماء الرجال.
• الأفراد.
• أفراد الشاميين من الحديث عن رسول الله.
• الأقران.
• انتخاب مسلم على أبي أحمد الفراء.
• الانتفاع بأُهُب السباع.
• الأوحاد.
• أولاد الصحابة ومن بعدهم من المحدثين.
• أوهام المحدثين.
• التاريخ.
• تفضيل السنين.
• الجامع الكبير .
• ذكر أولاد الحسين.
• رواة الاعتبار.
• سؤالات أحمد بن حنبل.
• طبقات التابعين.
• طبقات الرواة.
• العلل.
• المفرد.
📥 تحميل كتب ومؤلفات أبو عبد الله الحاكم النيسابوري وما كتب حولهم (PDF)
📥 تحميل كتب ومؤلفات الإمام مسلم بن الحجاج وما كتب حولهم (PDF)
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
Post a Comment