.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية
المؤلف: حسين بن أحمد بن حسين المرصفي (ت 1889م)
عني به: الدكتور محمد عبد الرحمن شميلة الأهدل
الناشر: دار المنهاج للنشر والتوزيع
مكان النشر: الرياض - السعودية
تاريخ النشر: 1440هـ ، 2019م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 4
عدد الصفحات: 2080
الحجم بالميجا: 60.5
📥 تحميل كتاب الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية فى الأسفل.
▫️| 📘 نبذة عن الكتــاب |▫️
♡ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ♡
"الوسيلة الأدبية" للعلامة الفاضل حسين المرصفي رحمه الله تعالى يعدُّ من مصادر النقد العربي الحديث، وهو من الكتب الهامة التي شكلت الذوق العربي الحديث، وطورت المفهومات النقدية، وشقت الطريق للأجيال.
لقد كان مؤلفه ظاهرة باهرة من الظواهر العلمية والأدبية في القرن التاسع عشر، وكتابه شكَّل نقطة تحول في مجال النقد والدراسة الأدبية الحديثة.
هذا العلامة النابعة المصير، الذي استطاع إتقان العربية بفنونها وتعلم الفرنسية وغدا مترجماً لها، وكانت له الريادة في مجالات متعددة في البحث والدراسة، وهو إن فقد البصر.. فقد استنارت لديه البصيرة، حفظ المتون ونال الفنون، ودرس وتقدَّم وبزَّ كثيراً ممن عاصره، حتى غدا مدرساً في الأزهر الشريف، ومعلماً للعربية في دار العلوم، وبمدرسة المكفوفين.
وكانت المحاضرات التي يلقيها المؤلف على طلابه في دار العلوم في أصل كتابه: "الوسيلة الأدبية"، فجعل المجلد الأول منه بمثابة مدخل للفنون الأدبية التي تناولها في المجلد الثاني، فافتتح كتابه بالتعريفات والتقسيمات لكلمة الأدب، وتعريف اللغة، وتحدث عن فقه اللغة، وحروف المعاني، والترادف والتباين، ثم تحدث عن علم الصرف وتقسيماته وتفريعاته، وأنهى المجلد الأول بخاتمة تشي بثقافة المرصفي الغزيرة ومواهبه وآرائه المتجددة، حيث كان يحث الطلاب على تطوير معارفهم للوصول إلى الرقي ومواكبة كل جديد، ثم انتقل إلى معرفة العلوم البلاغية ليصل إلى درجة إتقان الإنشاء من باب لكل مقام مقال.
ثم تحدث في المجلد الثاني عن (فن البيان) من فنون البلاغة المتنوعة كالمجاز والإستعارات، ثم تحدث عن (علم المعاني) الذي يتناول الجملة بأجزائها والإيجاز والإطناب، ثم انتقل إلى (فن البديع) بألوانه، ثم تحدث عن (فن العروض والقافية) ثم تحدث عن الإملاء و(فن الكتابة) ثم عن (فن الإنشاء) مع أمثلة لكل ذلك، حقاً إن كتابه "الوسيلة الأدبية" روضة غناء، وتحفة أدبية تنفع المبتدي، ولا يستغني عنها المنتهي.
▫️| ✒️ نبذة عن المؤلف |▫️
♡ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ♡
🏷️ التعريف بـ حسين المرصفي (ت 1889م):
حسين المرصفي (1815-1889) هو شيخ الأدباء في عصر الخديو إسماعيل، أستاذ الطبقة الأولى من دار العلوم، نشأ في بلدة مرصفى بالقليوبية، نشأ في أسرة علمية حيث كان والده أحمد المرصفي من أئمة العلم في عصره.
درّس الشيخ حسين المرصفي بالأزهر، كما درّس في دار العلوم عند إنشائها.
ولد سنة 1815م في قرية مرصفا بمحافظة القليوبية كف بصره، وهو صغير في الثامنه من عمره وكان والده الشيخ أحمد أبو حلاوة المرصفى من كبار علماء الأزهر وقد أتقن الفرنسية عن ظهر قلب كتابة ونطقاً على طريقة بريل للعمى. اختير ليلقى محاضرات في دار العلوم عام 1882 م برع في الشعر والأدب وتخرج على يده محمود سامي البارودي - أحمد شوقي - حفني ناصف وغيرهم.
قال عنه علي مبارك في الخطط التوفيقية أنه كان من أجلاء العلماء وأفضلهم وله اليد الطولى في كل فن. وتوفى العلامة حسين المرصفى عن عمر يناهز 75 عاماً.
❅ الكاتب والمؤلف حسين المرصفي - له مجموعة من الكتب والمؤلفات أبرزها:
• الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية
• رسالة الكلم الثمان
• رسالة الكلم الثمان في علم الاجتماع
• الوسيلة الأدبية الى العلوم العربية "الجزء الثاني"
• الوسيلة الأدبية
• مرصفا الخالدة
• دليل المسترشد في فن الإنشاء والكلم.
📥 تحميل كتب ومؤلفات حسين المرصفي (PDF)
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق